الصفحه ٢٥٥ : ءَ اللهُ ..)
وكان الحديث أيضا
عن الناس بضمير الغائب : «خلقناهم» ، «أسرهم» ، «أمثالهم» ثم تحول للحديث عن
الصفحه ١١٦ : .
٧ ـ حديث مجيء
الإمام علي عليهالسلام من المدينة المنورة في الحجاز إلى المدائن قرب بغداد ، حيث
غسل وكفن وصلى
الصفحه ٤٧ :
وفقا لهذا النحو
الأخير ، لأن فيه بيان حالهم ، من حيث إنهم : (لا يَرَوْنَ فِيها
شَمْساً وَلا
الصفحه ٥٨ :
تعطي قيمة اعتبارية معنوية بالدرجة الأولى .. فبدأ بالحديث عن الطواف عليهم في
إشارة منه إلى هذا التكريم
الصفحه ١٥٦ : زيّنوا؟!
والجواب :
أن الحديث إنما هو
عن النواحي الجمالية التي تحتاج إلى فعل يظهرها. ولو من خلال
الصفحه ١٢٦ : إليه هو الأمر المتوقع والطبيعي ..
«إِذا رَأَيْتَهُمْ
حَسِبْتَهُمْ» :
وقد اختار هنا
الحديث عن الحالة
الصفحه ١٠٦ : ذكر في الحديث
صفة تلك النار ، وأنه تعالى يأمرها فتنفخ في وجه الخلائق ، وما يصيب الخلائق من
هذه النفخة
الصفحه ١٣٥ : لصورة اخترعتها المخيلة ، من خلال مفاهيم الألفاظ التي ألقيت إليها. وليس
بالضرورة أن تكون دقيقة الانطباق
الصفحه ٨٨ :
لماذا هذه
التفاصيل والدقائق؟ :
ونحن إذا نظرنا
إلى هذه الآيات القليلة ، من بداية السورة ، وإلى
الصفحه ٨١ : ما قدمناه في شرح تلك الآية المباركة من أن سياقها يعطي أن
الحديث فيها عن أن جهد الأبرار في الحياة
الصفحه ٦٧ : الحديث عنها ، والتي يراد بها تحريك العقل ، والفكر
، والمشاعر ؛ لتتعلق بالجنة ، ولتندفع للعمل من أجلها ..
الصفحه ٢٥٠ : الحديث
عما يوصل إلى غير الله ، فهو متكثر بتكثر الغايات والأهداف .. فيذكر ذلك بصيغة
الجمع ، فيقال : «سبل
الصفحه ٦٨ : للنواحي الهندسية ـ ، أم كان تقديرا لما يوضع فيها ، من حيث
اشتماله على المقادير المطلوبة في الطعم ، واللون
الصفحه ١٥٧ :
فليس الحديث إذن
عن خصوص ما يكون بذاته ـ ومن دون أي تدخل من خارج ـ مختزنا للحالة الجمالية
الواقعية
الصفحه ١٧٧ : المقام لا بد أن يأتي التعبير بصيغة : «إنّا» ، «نحن» ، ليزيد ذلك من طمأنينة
الإنسان ، من خلال زيادة يقينه