الصفحه ٣٢ : بما هو إنسان .. لا الأصولي ، ولا النحوي ، ولا
الفيلسوف .. ولأجل ذلك تجد أن المجازات والأمثال ونحوها
الصفحه ٤٢ :
الله بعد شرك ..
ويؤمن به بعد كفر. ويتجه نحو شكر الله سبحانه بعد كفران ، ونحو عبادته بما يستحقه
الصفحه ٨٢ : أَفَلا تُبْصِرُونَ) (٢).
ومن الواضح : أن الليل والنهار ، والماء ، والزرع ، والنار ، ونحو ذلك
هي من صميم
الصفحه ١١٨ : الذي يقتضيه موقع الربوبية ، وسوق الإنسان نحو كماله ، وإبعاده عن
مواقع الخطر بالحكمة الهادية ، وبالأسلوب
الصفحه ١٩١ : تبحث عن الخير ، وتخاف من فواته منها ، كمن يخشى فوات
فرصة الحج ، أو نحو ذلك ..
فالحالة الشعورية
التي
الصفحه ١٣ : علي عليهالسلام بالحسن والحسين عليهماالسلام نحو رسول الله [صلىاللهعليهوآله] ، وهما يرتعشان كالفراخ
الصفحه ١٨ :
جمعة ، بحجة : أن له [صلىاللهعليهوآله] أهيل سوء يخاف أن يتلعوا بأعناقهم ، أو نحو ذلك.
وكذلك الحال
الصفحه ٣٠ : ، ونحو ذلك. وهذا معناه : أن الكلام
الوارد يصدق على من خلق حين نزول الآيات ، وعلى غيره ..
أما الآية
الصفحه ٣٤ : ، من خوف ورجاء ، ونحو ذلك.
و (لَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِها) (٣) لأن المطلوب هو النفوذ إلى
الصفحه ٣٨ : .. كالوجود اللفظي ، والكتبي ، والذهني ، فإن ذكر
الإنسان على هذا النحو في هذه الأدوار ، ليس ذكرا حقيقيا له
الصفحه ٤١ : ، بهدف سوقه نحو الكمال.
فالامتنان إنما هو
بداعي اللطف به ، ومن منطلق الحب ، والرعاية والهداية
الصفحه ٤٩ :
على سبيل الكرامة
الإلهية (١) ، وجعل الخليفة في الأرض ، والاختصاص بعلم الغيب ، ونحو
ذلك ..
فجا
الصفحه ٥٥ : ) (٢) ونحوها. حيث تظهر أن الخلق قد أتى بصورة تدريجية ، وفقا
لما تفرضه الحكمة في التطوير المناسب لحاله
الصفحه ٦٤ : والشكل ، والطول .. وإرث بعض الحالات
النفسانية كقلة الحياء ، أو نحو ذلك .. وقد لا يعرض له شيء من ذلك ، بل
الصفحه ٦٥ :
والتكوين ، على
نحو لا بد معه من حصول السميعية والبصيرية التي هي من مظاهر الإدراك والشعور
والوعي