الصفحه ١٩٠ : ، أو بشغل هو فيه ،
فأراد أن يستريح منه أياما ، أو يغزو ليمارس الحرب ، ويتعلم أسبابه ، ويقدر به على
الصفحه ١١٦ : الاربعة ، وبقية المبشرين
بالجنة ، وما زالت السيرة العاطرة تنوه بان خديجة كانت اول من اسلم ، وتبعها علي
الصفحه ١١٥ : لله ولرسوله في صدر الاسلام بانهم السابقون الاولون ،
وبانهم أعلى شأنا من سواهم ، فيقول في سورة التوبة
الصفحه ٢٤٠ : ، يقوم مفهومه ـ
تقريبا على مزيج من الخوف والانابة والخشوع والطمأنينة (١).
وأول موطن جاء
فيه ذكر
الصفحه ٩ : .
ولقد ختمت
الجزء الاول من هذا الكتاب بالعبارة التالية :
«أما بعد ، فيا
أخي القارىء ، ان القرآن الكريم
الصفحه ١٤٦ : آخر له ، ونفسك هي التي تنغص عليك عيش الآخرة ، فهي بالمعاقبة أولى
من غيرها».
نسأل الله جل
جلاله أن
الصفحه ١٨٣ : ، ولعل هذا هو المراد من الحديث القائل : «أول من يسأل يوم القيامة ثلاثة :
رجل آتاه الله العلم ، فيقول الله
الصفحه ١٨٥ :
يونس : (هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
الصفحه ١١٧ : : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ ، أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ، فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ، ثُلَّةٌ
مِنَ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٢٣٠ : ،
لأنه المنقذ منها ، فيقول في سورة النحل : (أَمَّنْ يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّو
الصفحه ١٩٣ : ، وكانوا في الأولى والآخرة من السعداء.
الصفحه ٢٥٩ : أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ ،
أَوِ
الصفحه ١٦١ : تسمح عينك بدمعة رحمة منك على نفسك؟
فان سمحت
فمستقى الدمع من بحر الرحمة (١) ، فقد بقي فيك موضع للرجا
الصفحه ٧٦ :
فقال : (إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
الصفحه ١٧٢ : ؟. يستطيع أن يحسن الاجابة على هذا من يحسن تدبر قوله تعالى : (ولقد كرمنا بني آدم ، وحملناهم في البر
والبحر