[٣١ / ٣١] الضَّرْبُ عَلَى الخَدِّ عِنْدَ المُصَيبَةِ يُحْبِطُ الأَجْرَ(١).
[٣٢ / ٣٢] الصَّدقَةُ لِصَاحِبِها يَومَ القِيامَةِ حِجَابٌ مِن النَّارِ.
[٣٣ / ٣٣] أَحْسَنُ العَفْوِ عَفْوُ مُقْتَدِر.
[٣٤ / ٣٤] أكْثَرُ أَهْلِ الجَنَّةِ البُلْهُ(٢).
[٣٥ / ٣٥] أَكْثَرُ صِياحِ أَهْلِ النَّارِ مِن سُواف(٣).
[٣٦ / ٣٦] أَبْغَضُكُمْ إِلَى اللهِ كُلُّ أكُول شَروب نَؤُوم(٤).
[٣٧ / ٣٧] أَخْوَفُ مَا أَخافُ عَلَى أُمَّتِي اتِّبَاعُ الهَوى.
[٣٨ / ٣٨] أَصْدَقُ الرُّؤيا رُؤيا السَّحَرِ.
[٣٩ / ٣٩] أَفْضْلُ الصَّدَقةِ الصَّدَقَةُ فِي رَمَضانِ.
[٤٠ / ٤٠] ارحَمْ تُرحَمْ.
[٤١ / ٤١] اسْتَغْفِرْ تُرزَقْ.
[٤٢ / ٤٢] أَخْلِصِ العَمَلَ فإنَّ الناقِدَ بَصِيرٌ.
[٤٣ / ٤٣] الْقَ اللهَ فقيراً وَلا تَلْقَهْ غَنِيّاً.
[٤٤ / ٤٤] اتّقِ الغَضَبَ فإنَّهُ عَطَبٌ(٥).
[٤٥ / ٤٥] ادْفَعُوا البَلايا بِالصَّدَقاتِ.
__________________
(١) نقل السيّد العاملي في مفتاح الكرامة ٤ / ٣٠٠ القول بتحريم ضرب الخدّ ، إلاّ في موت الأب والأخ.
(٢) قال في النهاية ١ / ١٥٥ : هو جمع الأبْلَه ، وهو الغافل عن الشرِّ المطبوع على الخير ... فأمّا الأبله ـ وهو الذي لا عقْلَ له ـ فغير مراد في الحديث.
(٣) قال في لسان العرب ٦ / ٤٣٤ : يقال : أَسافَ حتّى ما يَتَشكّى السُّواف إذاتَعَوَّد الحوادث.
(٤) زاد في تنبيه الخواطر ١ / ١٠٠ في أوّل الحديث : «أفضلكم منزلة عند الله تعالى أطوعكم جوعاً وتفكّراً ..».
(٥) قال في العين ٢ / ٢٠ : عطب الشيء يعطب عطبا ، أي هلك.