الصفحه ٣١١ : التاريخ للحكام ، لا للحق ولا للتاريخ ، الذي يحفظ لكل انسان حقه ولكل امة
ميزتها وخصائصها
الصفحه ١٩ : منه والقسم الآخر كان الرسول (ص) يتلقاه من الوحي حسب الحاجة وهو
بدوره يبلغه المسلمين حسب حاجتهم.
الصفحه ٣٦ : بين ما يجيء به الرسول وما جاء به القرآن لأنه (ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحى
الصفحه ٦٩ : احتقارهم لها ، وقد ساءهم نزول الوحي حينما جاء ينصف المرأة ويجعل لها
نصيبا من المال كغيرها من الوراث ، فعاتب
الصفحه ٧٢ : لقد دخل
عليها وقلبه يرتجف حينما أتاه الوحي لأول مرة في أول آية أنزلت عليه من القرآن
المجيد : (اقْرَأْ
الصفحه ٨٦ : الرسول (ص) كما نزل به الوحي. وعلى
ذلك تحمل جميع الأخبار التي نعت على ان القرآن الذي جمعه علي (ع) يزيد على
الصفحه ١١٠ : إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى). فلم يبق بعد ذلك من فرق بين ما جاء به القرآن وما جاءت به
السنة
الصفحه ١١٢ : ، لم ينقطع عنه الوحي حتى في أيام حروبه مع
المنافقين والمشركين ، الى ان أكمل الله دينه وبلغه الرسول
الصفحه ١٢٥ :
وتقريره ونحوا من اثنين وعشرين عاما تكامل فيها التشريع بواسطة الوحي ، وبلغ
الرسول بدوره كل ما أوحي إليه من
الصفحه ١٢٦ : انقطع الوحي بوفاته ، ولم يعد من سبيل الى المسلمين إلا
الرجوع إلى نصوص القرآن وظواهره ، والى السنة
الصفحه ١٣٤ : لا سيما
والمسلمون بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول ، وبعد ان تضاعفت حاجتهم الى النصوص
الشرعية بسبب
الصفحه ١٣٩ : غوامضه وبين مجملاته وأوضح
المتشابه منه. وكان في أيام الرسول يكتب في الألواح والرقاع ، بواسطة كتاب الوحي
الصفحه ١٤٤ :
مع ان زيدا
المذكور قد اعتمده الشيخان لجمع الصحف التي كتبت عليها آيات القرآن عند ما كان
الوحي ينزل
الصفحه ٢٠٧ :
احد في المسجد
وعلي حاضر» (١).
وفي مكة المكرمة
مهبط الوحي قبل الهجرة ، كان مسجدها يجمع العشرات
الصفحه ٢٢٢ :
اهل المدينة ، بأن المدينة دار هجرته ، ومهبط الوحي الإلهي ، وبها استقر الإسلام
وصارت له دولة ، وتوحدت