الصفحه ٢٧٧ : الترجيح بالرجوع الى الأصول اللغوية والقواعد
المجعولة لتعيين المراد من ظواهر الكلام. أما الواقعة التي لا
الصفحه ١٢٥ :
الفصل الثالث
في
أدوار التشريع وأصوله بعد وفاة الرسول (ص)
لقد بزغ فجر
الإسلام والعالم أحوج
الصفحه ١٢٦ : وضع أصولها ومبادئها القرآن الكريم ، وأتمها
الرسول (ص) بأقواله وأفعاله كما أوحى إليه من ربه. وبوفاته
الصفحه ١٢٧ : لأحكامها ، فنتج من كل ذلك أصلان من أصول التشريع
وهما الإجماع والقياس. وأصبحت أصول التشريع أربعة بعد وفاة
الصفحه ١٦٥ : آيات القرآن لتطبيق تصرفاتهم على قواعد الدين وأصوله ، لا سيما وان الدين هو
قانون الدولة ، وفي ضمن حدوده
الصفحه ١٧١ : أصوله التي قام عليها ما يريدون من أساطير وخرافات وأوهام وترهات.
ولما عجزوا عن ان
ينالوا من القرآن
الصفحه ٢٢٢ :
ذلك مما يتعلق بالتشريع وأصوله. وينتهي من ذلك الى نتيجة حتمية بزعمه ، وهي ان
الحق لا يخرج عما يذهبون
الصفحه ٢٢٧ :
ولا بد لنا من
عودة الى هذا الأصل ، عند الكلام على اصول التشريع الجعفري ، في عهد الامام الصادق
الصفحه ٢٣٠ : طريقة استكشاف رأيه من الاجماع ، على تقدير وجوده.
أما القياس ، الذي
يدعي أهل السنة انه من أصول الأحكام
الصفحه ٧ : الشريعة الإسلامية تعم الأصول والفروع ، ويختص
الفقه بالفروع لا غير ، وهذا معلوم عند طلاب علم الفقه ، ولكن
الصفحه ٩ : وأصوله ، فلقد شهد علماء الغرب على أن الشيعة
باجتهاداتهم أمدوا الفقه بالحياة والنمو ، وصانوه من التحجر
الصفحه ١٠ : الغاية فإنه الضليع المحيط بالمصادر والأقوال ، والأمين في النقل
والحديث ، والقوي في الفقه وأصوله ، يحاكم
الصفحه ١٣ :
التشريع الإسلامي من بدايته الى مراحل نموه وتطوره والأصول التي كان يرتكز عليها
في جميع أدواره ، وعدد من
الصفحه ٢٧ : .
وأكثر آيات
التوحيد وغيره من أصول الإسلام ، نزلت على الرسول وهو في مكة قبل هجرته إلى
المدينة ، وفي
الصفحه ٢٨ :
الأصوليين بمقدمات الوجوب) ، وفي هذه العبادة ما يعود على المجتمع بالخير ، لو
أحسن المسلمون استغلال هذا الموسم