الصفحه ٥٨ : عائشة وتوبي إلى الله فإنّ
الله يقبل التّوبة من عباده ويعفو ، وإيّاك أن يدفعك حبّ عبد الله بن الزّبير
الصفحه ١١٩ : لأرحتك من محمّد ، فقال صفوان : عليّ أن أقضي دينك ، وأن أجعل
بناتي مع بناتك يصيبهنّ ما يصيبهنّ من خير أو
الصفحه ١٠٠ :
مع اليهود
وفد جماعة من
اليهود على عمر بن الخطاب في أيام خلافته ، فقالوا له : أنت والي هذا الأمر
الصفحه ١٣٣ : يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ. إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ )
ذلك في
موضع ينتهي فيه أولياء الله عزّ وجلّ بعد ما يفرغ من الحساب
الصفحه ٣٧ :
أبو بكر : بل أنت.
عرض الإمام عليهالسلام إلى قيامه بسقي الماء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١ :
« فأنشدك بالله ، أنا الّذي طهّره الله من
السّفاح من لدن آدم إلى أبيه بقول رسول الله
الصفحه ٢٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله . وأقرّه أبو بكر على ذلك.
وأخذ الإمام يدلي على أبي بكر ببعض
صفاته
الصفحه ١٢١ :
أشهد أن لا إله
إلاّ الله وأشهد أنّ محمّدا صلىاللهعليهوآله رسول الله ، وأشهد أنّه ما أعطى الله
الصفحه ٦٢ : ، ومعلنا للتمرّد على حكومته ، فردّ جرير
البجلي ، وحمّله رسالة الحرب للإمام.
احتجاجه على معاوية :
من
الصفحه ٧٠ :
مع الخوارج
وبعد ما أحرز
الإمام عليهالسلام النصر الحاسم على خصمه الجاهلي معاوية وبات الاستيلا
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآله ، وباب مدينة علمه ، متصدّيا لكلّ ما يرد على الإسلام من أوهام فيكشفها ببالغ
حججه ، وعظيم برهانه
الصفحه ٢٥ : ممارستهم إليّ إن
أجبتهم أهون مئونة على الدين ، وإبقاء له من ضرب الناس بعضهم ببعض فيرجعون كفارا ،
وعلمت أنّك
الصفحه ٨٢ : الذي هداك إلى الحق وهدى من معك ، واعلم أنّ علم النبوة في
بيت صاحب النبوة ، والأمر بعده لمن خاطبت أوّلا
الصفحه ١٤٢ : ) (٢).
وقوله : ( وَما أَدْرِي ما
يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ )
(٣).
وقال : ( ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ
الصفحه ٧٢ : ومعصيتكم إيّاي ، فلمّا أبيتم
إلاّ الكتاب اشترطت على الحكمين أن يحييا ما أحياه القرآن وأن يميتا ما أماته