الصفحه ١٦٢ :
صدقت.
كم مقدار ما لبث عرشه على الماء من قبل
أن يخلق الأرض والسماء؟
« أتحسن أن تحسب؟
».
نعم
الصفحه ٨٤ : اليهود إليا ، وعند النّصارى إيليا ، وعند والدي عليّ ، وعند امّي حيدرة.
الراهب : ما محلّك من نبيّكم
الصفحه ٦١ :
منازعته ، ولقبع في زوايا الخمول هو واسرته.
وعلى أي حال فان
من مهازل الزمن أن ينبري معاوية إلى مناهضة
الصفحه ٢٢ : حرمة الرسول صلىاللهعليهوآله التي هي أولى بالرعاية والتكريم من كل شيء ، فلم تمض على
انتقاله إلى
الصفحه ١٠٣ :
مع عالم يهودي
ووفد إلى يثرب
عالم يهودي من أهل الشام كان قد قرأ التوراة والإنجيل والزبور وصحف
الصفحه ١٤٠ :
حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ ) (٢).
و ( فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ
الصفحه ٢٣ :
إلى الإمام ليكسب رضاه ، ويضفي الشرعية على حكومته قائلا :
يا أبا الحسن ،
والله ما كان الأمر منّي ولا
الصفحه ١٠٤ :
اعطي ما هو
أفضل من هذا ، إنّ الله تعالى صلّى عليه في جبروته والملائكة بأجمعها ، وتعبّد
المؤمنون
الصفحه ٥١ : على ما أرادوه ، ولم يكن باستطاعة الإمام أن
يناهضهم ، فلم تكن عنده قوة ولم يكن يأوي إلى ركن شديد
الصفحه ٢١ :
الأضواء على ما يكنّه الإمام من أسى بالغ بسبب إبعاده عن المسرح السياسي ، وحجبه
عن الخلافة التي هي ظلّ الله
الصفحه ١٣ : ما يدينون ويعتقدون به ولجرّ الناس إلى اعتناق آرائهم
ومعتقداتهم.
وهذه الظاهرة
سائدة بين الناس منذ
الصفحه ٤٥ : ، والعفو عن هفواتهم
» (١).
وقد عزى الإمام
سكوته عن أخذ حقه من الذين اغتصبوه إلى الحفاظ على كلمة المسلمين
الصفحه ٧٩ :
أسئلة الجاثليق
وفد إلى المدينة
جماعة من النصارى يتقدمهم الجاثليق وهو من علمائهم النابهين ، وكان
الصفحه ٥٦ : ، وقد عرف خفايا
نفوسهما ، وما انطوت عليه قلوبهما من الشر ، قائلا لهما برنة المستريب :
« والله ما
الصفحه ٥٥ : الأمر للإمام وأعلن منهجه في الحكم ، وانه
يسير على منهاج رسول الله صلىاللهعليهوآله لا يستأثر بشيء من