الصفحه ١٠٤ :
اعطي ما هو
أفضل من هذا ، إنّ الله تعالى صلّى عليه في جبروته والملائكة بأجمعها ، وتعبّد
المؤمنون
الصفحه ٥٣ :
بيته وأصحابه في أرض كربلاء ، ورفع جيشه رءوسهم على أطراف الرماح ومعها عقائل
النبوة سبايا يطاف بهم في
الصفحه ٤٥ :
فولي
الأمر قوم لم يألوا في أمرهم اجتهادا ، ثمّ انتقلوا إلى دار الجزاء ، والله وليّ
تمحيص سيّئاتهم
الصفحه ٥٢ :
لينتزع حقه منهم
فصبر على ما في الصبر من قذى في العين ، وشجى في الحلق.
٢ ـ قال
عليهالسلام
الصفحه ٦٢ :
وقد
أكثرت في قتلة عثمان ، فادخل فيما دخل فيه النّاس ، ثمّ حاكم القوم إليّ ـ يعني
الذين قتلوا عثمان
الصفحه ٤١ : محمّد صلىاللهعليهوآله في العرب عن داره
وقعر بيته إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في
الصفحه ٥٤ :
ودفعتني
عن حقّي ، وسلبتني سلطان ابن امّي ، وسلّمت ذلك إلى من ليس مثلي في قرابتي من
الرّسول وسابقتي
الصفحه ١٤٤ : )
(٢) ، وللإيمان حالات
ومنازل يطول شرحها. ومن ذلك أنّ الإيمان قد يكون على وجهين :
إيمان
بالقلب وإيمان باللّسان
الصفحه ٤٤ : بها ـ أي الخلافة ـ
من غيري ؛ وو الله لأسلمنّ ما سلمت أمور المسلمين ؛ ولم يكن فيها جور إلاّ عليّ
خاصّة
الصفحه ٥١ : إنّ في الحقّ أن تأخذه ، وفي الحقّ أن تمنعه ، فاصبر مغموما ،
أو مت متأسّفا ، فنظرت فإذا ليس لي رافد
الصفحه ١١٧ : إلى المسجد الأقصى مسيرة شهر ، وعرج به في ملكوت السّماوات مسيرة
خمسين ألف عام في أقلّ من ثلث ليلة حتّى
الصفحه ٦٦ :
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى سمو مكانته ، وعظيم منزلته وذلك لقربه من رسول الله
الصفحه ٢٧ :
« فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع رسوله
في آية الزّكاة بالخاتم أم لك؟
».
ذكر الإمام
الصفحه ٥٥ :
احتجاجاته على طلحة والزبير
بايع الزبير وطلحة
الإمام عليهالسلام عن رضى لا إكراه فيه ، ولمّا تمّ
الصفحه ٨٠ :
الجاثليق : ما أراك إلاّ شاكّا في نفسك وفيّ ... خبّرني ألك عند
الله منزلة في الجنّة بما أنت عليه من