الصفحه ٢٩٣ : نهج البلاغة ، خطبة ١.
(٢). س : حقيقها.
(٣). س : ـ و.
(٤). انظر : الأمالى (للشيخ
الطوسى) ، ص ٢٣
الصفحه ٤٤٢ : كرة الثوابت (٣) من العلويات والسفليات البسيطة والمركّبة ؛ فمبدأ كلّ من
هذه الطلسمات ؛ لأنّ هو نور قاهر
الصفحه ٤٢٧ :
أنّ درك ذلك يتوقّف على شدّة تجرّدنا. فالواجب سبحانه في العلوّ الأعلى بذاته
المتعالية عن مراتب النقص
الصفحه ١٣٦ :
ظلّ؟! وبعد
استضاءتها بضوء الوجود الحقيقي تكون لها أظلال.
وعلى هذا جميع
الموجودات بمنزلة الأظلال
الصفحه ٣٩٠ : الواجب وما هو في الممكنات ؛ وليس حقيقة ما هو في الواجب وكيفية اشتماله له
معلومة لأحد ؛ فإنّ العالم
الصفحه ١٠٥ :
كُلَّ شَيْءٍ) (١) وهو الصادر الأوّل في الممكنات عن العلّة الأولى بالحقيقة
ويسمّونه بالحقّ المخلوق به وهو
الصفحه ١٦٤ : فيها.
ومن تأمّل في ما
ذكرناه وأدرك حقيقة معناه يجد من علوّ قدر (٤) الله وجلاله
الصفحه ٢٧١ : علوّ أسمائه وصفاته وفانية في سموّ أفعاله
وآثاره.
فهو يشاهد في
الكلّ ذاتا ؛ أي وجودا صرفا مطلقا كاملا
الصفحه ٢٨١ : الإلهي العلوي فهم متنزّهون عن الارتباط بالعالم
السفلى والاتّصال بكثرات العالم الدنيوي ؛ إذ قوّة تجرّدهم
الصفحه ٣٩٢ : علّتها ـ صحيح ؛ إذ
ظاهر أنّ المعلول في نظر الناظر إلى حقيقة الشيء من حيث هو مع قطع النظر عن علّته
مجرّد
الصفحه ٤٧٢ : وانقطاعها نظرا / B ١٩٦ / إلى اقتضاء حقيقتها ذلك لا يقدح في علوّ قدرته وعدم
تناهي كماله وقوّته.
وقد اجيب عن
الصفحه ٤٧٣ :
الذات والحقيقة
وإمّا من حيث العلاقة الذاتية وتناهي (١) الزمان وإحاطته تعالى عليه وتعاليه من حيث
الصفحه ٢٤٩ :
عنه ، بل كماله ومجده بكونه في ذاته بحيث تنشأ منه هذه الصفات بلا واسطة أو بواسطة
؛ أي كماله وعلوّه بنفس
الصفحه ٤٣٤ :
ثمّ استدلّ على ثبوت هذه الكثرة في
العقول بوجوه :
منها : أنّه أدلّ على علوّ القدرة الإلهية
الصفحه ٢١ : الحضورية أو على لازمه ؛ إذ مشاهدة الشيء والإحساس به فرع
وجوده.
وأمّا مذهب الشيخ
الإلهي فمبنيّ على ما ذهب