الصفحه ١٥ :
كيف ينمو زرعه؟! فمن لم يعرف الله في الدنيا كيف يراه في الآخرة؟! ومن لم يجد لذّة
المعرفة هنا كيف يجد
الصفحه ١٤ : ظهر ذلك في
الأولى فاعلم أنّ لإدراك الثانية أيضا مرتبتين ؛
إحداهما : المعرفة
القطعية من طريق الأثر
الصفحه ٣٢٠ :
ثمّ ممّا يؤيّد ما
اخترناه ويوضحه أنّ النفس الإنسانية اصطفاها الله من / A ١٣٢ / بين مخلوقاته
الصفحه ١٦ : قلبهما في معارفنا فإنّما هو لإطلاقها وضعفها ونقصانها كحجاب البدن وشهوته
وعلائق الدنيا ومكدّرات النفس
الصفحه ٢٩٩ : .
وعلى هذا فلو
انحصر علم الواجب سبحانه بالحضوري لزم أن تخرج من علمه معرفة المعاني الكلّية
وحقائق الأشيا
الصفحه ١٣ : في أكثر المعلولات.
فالمشاهدة تدور مع
تجرّد النفس وجودا وعدما ، وزيادة ونقصانا. فيحصل كمالها بكماله
الصفحه ١٣٨ :
وإيجاده أعلى وأسنى من أن يعبّر عنها بعبارة أو يومئ إليها بإشارة ؛ فإنّ العبارة
في معرفة حقيقته حجاب
الصفحه ٢٧٣ : ء آثار الممكنات في
ذواتهم وصفاتهم ؛ وظاهر أنّه لا فائدة في مثله ولا يحصل معرفة الله سبحانه بحصول
مثل هذا
الصفحه ٢٠٠ : الأشياء وأعمّها ؛ إذ
اشتراط الأظهرية في المعرّف يقتضي (١) تعريف العامّ بالخاصّ ، ولا شيء أعمّ وأبسط من
الصفحه ٤٠٠ : ولا معرّف له كما لا حدّ له ؛ فهو الذي دلّ على ذاته [بذاته] وتنزّه عن
مجانسة مخلوقاته
الصفحه ٥١٩ : ؛ بيروت : دار إحياء التراث
العربى.
الثالثة ؛ بيروت :
دار المعرفة ، ١٩٩٣ م.
٦٥. منتخباتى از
آثار حكماى
الصفحه ٧٧ :
ماهيّة ـ ممّا لا ريب ولا خلاف فيه ؛ إذ لا معنى لتوسّط الجعل بين الشيء ونفسه ،
لإيجابه أن يكون قبل الجعل
الصفحه ٣٦١ :
إلّا العلم
الحضوري بالجواهر المجرّدة من العقول والنفوس ؛ إذ ليس لها علاقة ذاتية بين النفس
وبينها
الصفحه ١٥٨ : ؛ إذ له ظاهر
هو البدن ، ولهذا الظاهر باطن هو القوى السارية فيه ، ولهذا الباطن أيضا باطن هو
النفس
الصفحه ٢٣٤ :
بالوجود لا بنفسها
؛ كيف ولو اخذت بنفسها مطلقة أو مجرّدة عن الوجود لم يكن نفسها نفسها فضلا عن أن