الصفحه ١٤ : لها نوع
وضوح ، وبالرؤية صارت أوضح. فالتخيّل أوّل الإدراك ، والرؤية استكمال له ، وهي
غاية الكشف وسمّيت
الصفحه ٣٦١ : حصل شرائط
الرؤية بين البصر وجسم خاصّ يحصل للنفس علم حضوري انكشافي بهذا الجسم يعبّر عنه
بالرؤية
الصفحه ٣٨١ :
الإدراك لا يكون
إلّا بالوصول ؛ ففي الإدراك الناقص يتحقّق الوصول الناقص وفي التامّ يتحقّق التامّ
الصفحه ٢٦٨ :
العلّة التامّة مع
أنّه قد تقرّر أنّ جميع الممكنات من حيث إنّها ممكنة ـ سواء كان لوجودها شروط أو
الصفحه ٤٧٠ : التامّة ؛ إذ ذاته تعالى بذاته علّة مستقلّة لإيجاد
العالم ؛ لأنّه الجواد الحقّ والفيّاض المطلق وتامّ في
الصفحه ١٣ : ) (١) والمأمور به في الأخبار بقولهم : «اعرفوا الله بالله» (٢) والمعبّر عنه باللقاء والرؤية في الصحف
الصفحه ١٥ : كالتخيّل ، وأنّ اللقاء فيهما كرؤية البصر ، وأنّ
زيادتهما في اللقاء بالنسبة إلى المعرفة كزيادتهما في رؤية
الصفحه ١٦ :
من الكشف
والابتهاج ؛ وما بينهما من الفرق فيهما إلى ما في التخيّل ورؤية البصر في ذلك وما
يرى من
الصفحه ٢٨٥ : بالشرك الخفيّ ؛ فهم ما خلصوا في هذا القول من رؤية الغير الذي هو
وجودهم ووجود غيرهم المعبّر عنه بالشرك
الصفحه ٣٥٤ :
الخاصّان البديهيّان المعبّر عنهما في العربية ب «الرؤية» و «الاستماع» وفي
الفارسية ب «ديدن» و «شنيدن» وليس
الصفحه ٣٥٥ : والانفعال وغيرهما من شرائط الرؤية لم يبق له معنى سوى العلم
الحضوري الإشراقي ؛ إذ الإدراك على الوجه الجزئي مع
الصفحه ٣٨٣ : الظهور والجلاء في رؤية الباصرة وإدراكها
المبصرات بحسب النورانية فيهما فكذلك الجلاء والانكشاف في إدراك
الصفحه ١٤٩ : ذاته ومترتّبة عليه ، كما
أنّه علّة لظهوره في الخارج وترتّبه عليه فيه.
ثمّ الواجب كما
أنّه علّة تامّة
الصفحه ٣٣٢ : بأنّ الواجب تعالى علّة مستقلّة لإيجاد العالم
وفاعل تامّ الفاعلية وترتّب الفعل على الفاعل التامّ
الصفحه ٣٣٣ : ء ؛ فلا يكون فينا تامّة ؛ إذ مبادئ أفعالنا الاختيارية كالتصديق بترتّب
الفائدة والشوق والإجماع المسمّى