الصفحه ٢٥٨ : وما أقرت به الحواريون ، وكافر
بنبوة كل عيسى لم يقر بنبوة محمد صلىاللهعليهوآله وكتابه ولم يبشر به
الصفحه ٣٩٩ :
والحمد
لله على ما تيسر لي من تحرير هذه المسائل وأصلي وأسلم على محمد وآله أشرف الأواخر
والأوائل
الصفحه ٢٩٥ :
بالله العزيز العلام ، ومتوسلا بأوليائه الكرام : ـ أنه روى محمد بن الحسن بإسناده
عن أحمد بن محمد بن أبي
الصفحه ٦٦ : أمة محمد صلىاللهعليهوآله على امر من الأمور الدينية) وعن الفخر الرازي (أنه اتفاق
أهل الحل والعقد من
الصفحه ٢٠٩ : بن
محمد الهمدانيّ : (لا يجوز الصلاة فيه) وفي صحيحة عبد الجبار : (لا تحل الصلاة في
الحرير المحض) وفي
الصفحه ٢٤٠ :
عبد الله ، وأحمد
بن محمد بن عيسى ، فليتأمل جيدا.
و (منها) ـ مكاتبة
علي بن محمد القاساني ، قال
الصفحه ٦٧ : عليهالسلام في جملة المجمعين ، ضرورة أنه لو اتفق هذا النحو من
الاتفاق ـ أعنى اتفاق أهل العصر أو اتفاق أمة محمد
الصفحه ٢١٣ : : روى محمد بن علي بن الحسين
بإسناده عن زرارة قال قال أبو جعفر عليهالسلام (لا تعاد الصلاة
الا من خمسة
الصفحه ٢٣٩ : محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : (قال أمير المؤمنين عليهالسلام : من كان على يقين فشك
الصفحه ٣٠٨ : بعض الاخبار في خصوص الوضوء
والصلاة ، مثل صحيحة زرارة في باب الوضوء ، ومثل ما روى محمد بن مسلم عن أبي
الصفحه ٣١٦ : كونها في مقام البيان عن ذكر تلك العلة.
والثاني ما رواه
ثقة الإسلام ، عن العدة ، عن أحمد بن محمد ، عن
الصفحه ٣١٧ : محمد كذب سمعك وبصرك عن أخيك ، فان شهد
عندك خمسون قسامة أنه قال ، وقال لم
الصفحه ٣٧٨ : لعبد الله بن محمد إلى أبي الحسن عليهالسلام : اختلف أصحابنا في روايتهم عن أبي عبد الله عليهالسلام في
الصفحه ٣٩٠ : صوابا.
وكذا ما رواه علي
بن مهزيار قال : (قرأت في كتاب لعبد الله بن محمد إلى أبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٩١ : محقق ، مضافا إلى ما ورد عنهم عليهمالسلام من ان حلال محمد صلىاللهعليهوآله حلال إلى يوم القيامة