الصفحه ٢٧ : للفظة «من»
مثلا كل جزئي من الابتداءات الخارجية المأخوذة آلة ومرآة لحال متعلقاتها الخاصة ـ
كما احتملها
الصفحه ٤١ : : الناظر
إلى المرآة آلة غير غافل عن آليتها وإلّا لسقطت لو كانت في يده ، ولترتب عليه آثار
نفس المرئي بلا
الصفحه ٢٦ : في الذهن آلة ومرآة لملاحظة حال الغير.
ولا إشكال في ان مفهوم الابتداء وان كان بحسب ذاته كليا ولكن بعد
الصفحه ٣٢٤ : بنفس
الإنشاء. والمتكلم عند جعل الغاية ـ كما يمكن له النّظر بعد الإنشاء إلى سنخ الحكم
المنشأ وتحديده
الصفحه ١٣ : .
______________________________________________________
صحيح البيع يحتاج
إلى نظر واجتهاد ، فبمئونته نستكشف حكم الفاسد منها مع ضميمة الكبرى.
والحاصل انه لا
الصفحه ٣١٦ :
الشرط ، من دون نظر إلى نفي الإطلاق ولا إلى غيره من القيود. ومقدمات الحكمة على
تماميتها تجري في المنطوق
الصفحه ٢٠٤ : الإرادة إلى ذات كل نقطة عند التفات الآمر إليها ، من
دون نظر إلى إحداها ، فلا محيص عنه ، فهل يلتزم أحد بأن
الصفحه ٢٥٥ : الحب بالطبيعة بما هي ، من
دون سرايته إلى الافراد ، بحيث لو نظر إلى كل فرد لا يراه مطلوبا ، بل يراه
الصفحه ٢٧١ : عنها ، لأنه تكليف بالمحال وبالجمع بين الضدين ، وأما إذا تعلق
الأمر بالطبيعة من دون نظر إلى وجوداتها
الصفحه ٣٢٨ : ،
______________________________________________________
الشهادة بهذا
النحو في قبال عبدة الأوثان لأنهم يعبدونها ، من دون نظر إلى خالقيتها ، أو كونها
واجبة الوجود
الصفحه ٨٤ : ـ بين لفظة الجلالة والمشتقات الجارية عليه جلّ وعلا ـ هو أن الأولى
حاكية عن نفس الذات ، من غير نظر إلى
الصفحه ٢٢٢ : ء وإرادة ما هو مؤثر فيه
واقعا ، من دون نظر إلى العناوين المنتزعة في المرتبة المتأخرة عن التأثير.
هذا ولكن
الصفحه ٢٦٢ : دون نظر إلى حال العجز ، فمن تعمّد في سلب القدرة
عن نفسه معاقب من هذه الجهة ، وإلّا فلو كان الخروج
الصفحه ٣١٢ : ، ولعل نظره إلى أن هيئة افعل موضوعة بالوضع العام
والموضوع له الخاصّ بإزاء جزئيات الطلب ، فما هو جزاء في
الصفحه ٣١٣ : الأول
بداهة أن المفهوم هو الإيجاب الكلي واستدل ـ في الطهارة على ما هو ببالي ـ بان
العموم لوحظ مرآة وآلة