الصفحه ١١٨ : شامة ، أبلج الثّنايا ، يملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما
وجورا » (١).
حكى هذا الحديث ملامح الإمام المنتظر
الصفحه ٤٥ : فتق أبوابا من
العلوم تربو على ثلاثين علما لم يكن يعرفها العرب وغيرهم من قبل حسبما يقول
العقّاد ، وقد
الصفحه ١٣٣ : عقدا إلاّ حلّوه ، وحتّى لا يبقى بيت مدر ولا وبر إلاّ دخله ظلمهم
ونبا به سوء رعيهم ، وحتّى يقوم الباكيان
الصفحه ٥٣ : .
وأعطى تسع الـ ١٨
إلى من كان له التسع ، أي أعطاه جملين ، ثمّ أرجع الجمل الذي أضافه إلى بيته (١).
وبهذا
الصفحه ٦٥ : محسن شلاش هذين البيتين على الدكتور جاك عبود طالبا منه تحليلهما على ضوء
علم الطب فأجاب بعد المقدّمة ما
الصفحه ٧٥ : سيّدة
نساء العالمين بضعته فاطمة الزهراء عليهاالسلام أنّها أوّل أهل بيته لحوقا به ، ولم تمض إلاّ أيام
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام.
٧ ـ أنّه أسرّ إلى
أهل بيته أنّهم المستضعفون من بعده ، وقد جرى عليهم الظلم والاعتداء من بني
الصفحه ٩٥ : ، فاجتمع الناس حوله ، فجعل يحدّثهم بفضائل الإمام وأهل بيته الذين
أذهب الله عنهم الرجس ، ويذكر مخازي ومساوئ
الصفحه ٩٩ :
« وفّقت لكلّ خير يا حجر ، جزاك الله خيرا عن أهل
بيت نبيّك » (١).
ولمّا أفلت دولة الحقّ ، وقامت
الصفحه ١١٠ :
» (٣).
وتحقّق ما أخبر به
الإمام ، فقد استشهد في بيت الله الحرام في شهر رمضان ، وذكر الله بين شفتيه ، فقد
اغتاله
الصفحه ١٤٢ : أهل بيت إن ذكرته
اشرأبت أعناقهم ....
وبلغ من عدائه
للاسرة النبوية أنّه حبسهم وهدّدهم بالحرق إن لم
الصفحه ١٤٤ : ، ويتشفّع فيهم ، ولم يعلم السفاح أنّ الإمام الصادق عليهالسلام من أهل بيت
النبوّة ، ومعدن الرحمة ، وأنّهم