الصفحه ١١٣ : عليهالسلام في عظيم
شأنهم :
« هم خير أهل الأرض
» (١).
__________________
(١) منهاج البراعة
في شرح نهج
الصفحه ٥٠ : إلى ما اثر عنه
في تفسير القرآن الكريم ، ومن المؤكّد أنّ المصحف الذي قيل عنه إنّه مصحف الإمام
الصفحه ١٢٨ : فقالا لأبيهما :
« يبايعك يا أمير المؤمنين
».
وزهد الإمام في بيعته قائلا :
« أو لم يبايعني بعد
الصفحه ٤٩ : لأقضيته في كتابنا : ( قضاء الإمام ) ، وهو أحد أجزاء هذه الموسوعة.
(٢) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ٨٦ : وجميع شأنه ».
فانبرى له الوغد الخبيث تميم بن اسامة ،
فقال له ساخرا : كم في رأسي طاقة شعر؟
فرمقه
الصفحه ١١٢ :
ما يجري على الحجر الأسود
في خطبة له عليهالسلام قال ـ وهو يشير إلى السارية التي يستند
إليها في
الصفحه ٨٥ : وقّاص وقال
: يا أمير المؤمنين ، اخبرني كم في رأسي ولحيتي من شعرة؟
فقال : « والله لقد سألتني عن مسألة
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام أصله وأساسه ، وكلّ فقيه في الإسلام فهو عيال عليه ،
ومستفيد من فقهه ، أمّا أصحاب أبي حنيفة كأبي
الصفحه ٩٨ : (١).
وقد ألّف هشام بن
محمّد السائب كتابا في فاجعته وفاجعة اخوانه الشهداء رشيد الهجري وميثم التمّار
الصفحه ١١٥ : على أبي جعفر المنصور الذي أغرق البلاد
بالظلم والجور ونهب ثروات المسلمين.
قال عليهالسلام
في شأنه
الصفحه ٨٧ : الشهداء عليهالسلام كأعزّ مرقد في دنيا الإسلام ، تهفو إليه القلوب ، وتشدّ
إليه الرحال من كلّ فجّ عميق
الصفحه ١١٤ : العلوي على يد السفّاك المنصور
الدوانيقيّ (٢).
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ١٢١ : الذي كان يحرّض فيه على حرب
الحجّاج فأمر بضرب عنقه (١).
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن
الصفحه ١٣٨ : ليست بمعصية ، ولكنّها عجز من الرّأي ، وضعف في التّدبير
، وقد نهيتكم عنه ».
فقال زرعة : أما والله لئن
الصفحه ٦٢ : حدّه فقد عدّه
، ومن عدّه فقد أبطل أزله ،
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد