الصفحه ٩٣ :
آباؤُكُمْ) إلى قوله : (وَما آتَيْناهُمْ
مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها) وقال تعالى : (وَما عَلَّمْناهُ
الصفحه ٢٨٠ : عليهالسلام : يا فضيل عندنا كتاب علي عليهالسلام سبعون ذراعا ما على الأرض من شيء يحتاج إليه إلا وهو فيه
حتى
الصفحه ٩٤ : مصدقا
لما بين يديه من سائر كتب الله (وَهُدىً) من الضلالة (وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ) بنبوة محمد وولاية
الصفحه ١٥٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا أبا ذر من خرج من بيته يلتمس بابا من العلم كتب الله عزوجل له بكل قدم
الصفحه ١٠١ : معاشر الأنبياء لا نورث ذهبا ولا فضة ولا دارا
ولا عقارا وإنما نورث الكتب والحكمة ، إلى أن قال : فقالت
الصفحه ١٠٨ : والعروة
والوثقى والدرجة العليا والشفاء الأشفى والفضيلة الكبرى والسعادة العظمى ، من
استضاء به نوره الله ومن
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام أنه كتب إليه في رسالته : ولا تقل لما بلغك عنا أو نسب إلينا هذا باطل وإن كنت تعرف
خلافه فإنك لا
الصفحه ٧٨ : بن
يحيى عن ربعي بن عبد الله وفضيل بن يسار جميعا عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إن من الأشياء أشياء
الصفحه ١٢٣ : محمد ما قال بين دفتي المصحف قلت :
من هم جعلت فداك؟ قال من عسى أن يكونوا غيرنا؟
الكافي ـ محمد بن
يحيى
الصفحه ١٨٥ : والسنة وتجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة فإن
المغيرة بن سعيد لعنه الله دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم
الصفحه ٢٨٧ :
أصحابه المستترون
بأصحاب أبي يأخذون الكتب من أصحاب أبي فيدفعونها إلى المغيرة فكان يدس فيها الكفر
الصفحه ٢٧٢ : أحمد
بن زياد بن جعفر الهمداني عن علي بن إبراهيم عن ياسر الخادم قال كتب من نيشابور
إلى المأمون : أن رجلا
الصفحه ٣١ :
العيون ـ أحمد بن
زياد بن جعفر الهمداني عن علي بن إبراهيم عن ياسر الخادم قال : كتب من نيشابور إلى
الصفحه ١٥٤ : يخرجه إلى مؤمن مثله إنما معناه أنه لا يحتمله في قلبه من حلاوة ما هو في صدره
حتى يخرجه إلى غيره.
الخصال
الصفحه ١٥٠ :
وإن العبد ليقع
إليه الحديث من حديثنا فيذيعه فيكون له ذلا في الدنيا وينزع الله عزوجل ذلك النور منه