الصفحه ٥ :
الأئمة الاثنا عشر ........................................................... ٥٥
الإمام المهدي
الصفحه ١٧ :
الأئمة الاثنا عشر ........................................................... ٥٥
الإمام المهدي
الصفحه ٨٤ : ، واتّبعت غيره ، فعانت من
الخطوب والأزمات ما لا توصف لمرارتها.
يقول عليهالسلام :
يا
كميل ، الدّين لله
الصفحه ٨٢ : أثناء الصلاة بشئون
الدنيا ، كما أنّ على المصلّي أن يكون على بصيرة من غذائه وشرابه وملبسه وأن تكون
من
الصفحه ٩٤ : للإنسان لو كان يملك فكره ، لكنّه لم يحفل به ، وكثيرون من الناس في أثناء
مسيرتهم في تشييع الموتى يتعاطون
الصفحه ٢٧ : ) البقرة : ١٨٠
( وَإِذْ قالَ لُقْمانُ
لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ
الصفحه ٨٠ : والخضوع والسّجود ، ثمّ
حملهم على ولاية الأئمة الّذين يدعون إلى النّار ويوم القيامة لا ينصرون.
يا
كميل
الصفحه ٧١ : الداء ، ومصدر الأمراض والأسقام.
ثانيا : أن لا يسرف الإنسان في تناول الطعام ، وأن يقوم من
المائدة وهو
الصفحه ١١٤ : وأصحابه.
[١٤] الملك والدين :
قال عليهالسلام : الملك والدّين أخوان
لا غنى لأحدهما عن الآخر ، فالدّين
الصفحه ٨٣ :
يقول عليهالسلام :
يا
كميل ، افهم واعلم أنّا لا نرخّص في ترك أداء الأمانات لأحد من الخلق ، فمن
الصفحه ١١٨ :
وهذه المواد العشر
علّل الإمام عليهالسلام موادها وبنودها وكان أشدّها صلابة الهمّ الذي يذيب القلوب
الصفحه ٥٠ :
جماله ، وينفى عنك وباله ؛ فالمال لا يبقى لك ولا تبقى له ...
حوى هذا المقطع
بعض الامور البالغة الأهمّية
الصفحه ١١٧ : ، وينبغي أن لا تفوت على الإنسان وأن يغتنمها.
٤ ـ المسارعة في
أخذ الحكمة من أي شخص كان.
[٢٣] جنود الله
الصفحه ١١٥ : بنسكه ، والعالم ينفّرهم بتهتكه (٢).
إنّ الجاهل
المتنسّك الذي لا معرفة له بأحكام الدين فإنّ أعماله
الصفحه ٣٩ : جهاده ، ولا تأخذك في الله لومة لائم.
وخض
الغمرات للحقّ حيث كان ، وتفقّه في الدّين ، وعوّد نفسك