الصفحه ٣٧٠ : ـ عزوجل ـ فلا بد له من معين على معرفة ما لا يستقل به من مصالح
المعاش والمعاد وكيفية شكر المنعم والتعبد له
الصفحه ٣٨٥ :
الْغافِلُونَ) (١٠٨) [النحل : ١٠٨] يحتج بها الجمهور كما سبق أول البقرة.
(يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ
نَفْسٍ تُجادِلُ
الصفحه ٤٣٩ : ب / م] لكمال
المعرفة ، وكمال المعرفة توجب الخشية ، (وَمِنَ النَّاسِ
وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعامِ مُخْتَلِفٌ
الصفحه ١١٢ : يشاء ، ويحتج به الجمهور على
أن الإنسان لا يملك هدى نفسه ، والحجة معهم ، خلافا للمعتزلة إذ عندهم أن
الصفحه ٤١٤ :
عِلْماً) (٦٥) [الكهف : ٦٥] وهو إلهام المعرفة بالحقائق الغيبية وغيرها ، ثم إن
العلم اللدني إذا تقدمها
الصفحه ٥٦٩ : وحقيقته ، ولا يلزم من كونه مؤمنا معرفة ذلك ، بدليل أن أكثر
الناس هم كذلك. [أو : ما] كنت تدري ما الكتاب ولا
الصفحه ٥٧٢ : ) (١٣٧) [الأنعام : ١٣٧] وإنما أراد أن ما قالوه من إضافة عبادة الأصنام إلى
مشيئته ، وإن كان حقا في نفس
الصفحه ٣٧ : كالوعاء المختوم
لا يدخلها الإيمان.
وقيل
: القلب جسم
مجوف ، ونور العقل والمعرفة ينزل عليه من الدماغ ما
الصفحه ١١١ : الحكمة؟ فالأشبه أنه العلم
الموصل إلى معرفة وجود الله ـ عزوجل ـ وما يجوز عليه ، وما لا يجوز ، وإلى معرفة
الصفحه ٣٥٩ : من مؤثر وفاعل ، والمؤثر في وجودهما
غيرهما قطعا ، وهو الله ـ عزوجل ـ ثم إن معرفة الرسل بوجود الصانع هل
الصفحه ٤٩ : : اللغات توقيف ، وقيل :
اصطلاح ، وقيل : القدر المعرف للتخاطب توقيف ، والباقي اصطلاح ، وقيل غير ذلك ،
وهذه
الصفحه ٧٥ : ، أما الفروع فلا ، بل قد دل قوله ـ عزّ
__________________
(١) التقليد : أخذ مذهب الغير بلا معرفة
الصفحه ١٠٩ : المعرفة عنه ، لكنا نحن لم نشك فإبراهيم أولى أن لا يشك ، وهذا تأويل جيد
للحديث ، ثم أورد بعضهم هاهنا سؤالا
الصفحه ١٤٨ : كذلك لما لحقتهم اللائمة ، ولما احتاجوا إلى
العفو ، وبما أجبنا به أولا أجاب ابن عمر عن عثمان مع معرفة
الصفحه ٢١٨ : بالإنجيل المنزل قبل نسخ شريعتهم
أو بعده إذا تحاكموا إلى حاكمهم وأمكنه معرفة الحكم المنزل.
(وَأَنْزَلْنا