الصفحه ٢٩٢ : صاحِبُكُمْ وَما غَوى (٢) وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (٣) إِنْ
هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى (٤) عَلَّمَهُ شَدِيدُ
الصفحه ٢١٨ : والخلطة ، وأباينكم بالوحي
المنبه على التوحيد المبين لطريق السلوك ، فاتصلوا بي بالمناسبة النوعية ومجانسة
الصفحه ٢٦٢ : (٦))
(١) ولأمر ما كان مبدأ الوحي منامات صادقة وذلك كون هذه القوى ساكنة متعطلة عند
النوم حتى قوي على عزلها عن
الصفحه ٩٢ : الْمُبِينِ (٢) لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
(٣) إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٧٦ : مَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٤٧) وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا
الصفحه ٢٤٥ :
[١٠ ـ ١٢]
(فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠) يَغْشَى النَّاسَ
هذا عَذابٌ
الصفحه ١٠٦ : (٢٠) لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ
لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (٢١
الصفحه ٢٤٤ :
سورة حم الدخان
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٤] (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ
الصفحه ٢٨٦ : (٣٧) وَفِي مُوسى إِذْ أَرْسَلْناهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ (٣٨) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ
الصفحه ٧٢ : مُبِينٌ (١٢) لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَداءِ فَأُولئِكَ
الصفحه ٩٤ : ءٍ مُبِينٍ (٣٠) قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ (٣١) فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ
الصفحه ٩٧ : كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٩٧) إِذْ
نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ (٩٨) وَما أَضَلَّنا إِلاَّ
الصفحه ١٠٤ : بظهورهم.
[١٣ ـ ١٦]
(فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (١٣)
وَجَحَدُوا
الصفحه ١١٢ : مُبِينٍ (٧٥) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ
الصفحه ١١٨ : والعدوان (إِنَّهُ عَدُوٌّ
مُضِلٌّ مُبِينٌ)
أو هذا القتل من
عمل الشيطان ، لأن علاج الاستيلاء بالإفراط لا