الصفحه ٤١ : فقتله ابنا عمه ، أو بنو عمه ، طمعا في ميراث
أبيه وطرحوه بين أسباط بني إسرائيل على الطريق ، فتدافعوا في
الصفحه ١٠٨ : لا يمكن قتله. ولما تيقن حاله قبل الرفع قال لأصحابه : «إني ذاهب إلى أبي
وأبيكم السماويّ» ، أي : أتطهر
الصفحه ٢٧ : اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ
وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ (٣٤))
(وَإِذْ
الصفحه ٥٤ : إشارة إلى الروح. وتمخض أبي قبيس وانشقاقه
عنه إشارة إلى ظهوره بالرياضة وتحرّك آلات البدن باستعمالها
الصفحه ١٠٣ : هذا. وكما قيل : الآباء ثلاثة : أب ولدك ، وأب
رباك ، وأب علمك. فكما أن وجود البدن في الولادة الصورية
الصفحه ١٠٤ : ء ، مربّاة بتلك النفس ، فتناسبها.
ولهذا قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الولد سرّ أبيه» ، فكان صدق مريم
الصفحه ٣٠٢ : الخطايا صدرت منك كما قيل : إنه
سرّ من أسرار أبيه على ماقال النبي عليه الصلاة والسلام : «الولد سرّ أبيه
الصفحه ٣٢٨ : قَبْلُ ما فَرَّطْتُمْ فِي يُوسُفَ فَلَنْ
أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَوْ يَحْكُمَ اللهُ
الصفحه ١٩ : المسموعة والمشاهدة مما يخوّفهم فيفيد أدنى انكسار
لقلوبهم الطاغية وانهزام لنفوسهم الآبية. والبرق هو اللوامع
الصفحه ٦٧ : النفسانية لانقطاعها
عن نور الروح الذي هو الأب الحقيقيّ ومساكين القوى الطبيعية لكونها دائمة السكون
لثواب
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم : «أبى الله أن يرزق المؤمن إلا من حيث لا يعلم». وأما آكل
الربا فقد عين على آخذه مكسبه ورزقه سوا
الصفحه ١٢٥ : وشاع الخبر ، وانهزم المسلمون ، وبلغ إليه تقاول بعضهم :
ليت فلانا يأخذ لنا أمانا من أبي سفيان. وقول
الصفحه ١٤١ : المنقطعين عن نور الروح القدسيّ الذي هو الأب
الحقيقي ، بالاحتجاب عنه (وَالْمَساكِينِ) العاملين الذين لا مال
الصفحه ١٧٤ : وتدّربه
بالرياضات الإذعانية والسياسات الروحانية ، وتسخّره للعقل فيطيع أب القلب ، ويحسن إليه
، ويبرّه
الصفحه ٢٠٦ : ، ذاهلين
بها عن المكوّن فعيّرهم بذلك وقال لمقدّمهم وأكبرهم أبيه : (أَتَتَّخِذُ أَصْناماً آلِهَةً) وتعتقد