الصفحه ٤٠ : الفكر الذي هو
من قواها في اكتساب العلوم العقلية. وهو الذي جاء بها من المرعى وسعي بني إسرائيل
أربعين سنة
الصفحه ٦ : على شهود
الملك العلام.
وقد نقل عن الإمام
المحق السابق جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام أنه قال : «لقد
الصفحه ٢٣٧ : رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) (١) أي : من لدن خلق آدم إلى زمان محمد عليهما الصلاة والسلام
لأن
الصفحه ٢٣٩ : الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ
تَعْمَلُونَ (١٢٩) وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ
الصفحه ٣٩٦ :
والفضة»، حتى انتهت الدرجات في العلوّ إلى الفناء في التوحيد الذاتي ، فبهذا
الاعتبار يكون محمد عليهالسلام
الصفحه ٢٧٧ : المحمدية لقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعالَمِينَ (١٠٧)) (١) ، و (ا ل) مرّ ذكرهما
الصفحه ٩ :
وماهيته أزلا وأبدا على حسب استحقاقه إياه بذاته باعتبار البداية والنهاية وما
بينهما في مقام الجمع على ألسنة
الصفحه ١٢ :
من حيث هو كلّ
لأنه مبين لذلك الكتاب الموعود على ألسنة الأنبياء وفي كتبهم بأنه سيأتي كما قال
عيسى
الصفحه ٤٠٣ : ، هو التجاذب والتغالب الواقع بين القوى في الاستيلاء على البدن الذي
يبعثون فيه وهو البنيان المأمور
الصفحه ١٧٣ : أبداننا كما قالوا : حطا سمقاثا.
[٢٦] (قالَ فَإِنَّها
مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً
الصفحه ٣٢٣ : وإلا ذهل عن ذكر نفسه ووجوده وللاحتجاب بهذا
المقام وهذه البقية لبث (فِي السِّجْنِ بِضْعَ
سِنِينَ
الصفحه ١٢٥ : الموطن.
[١٤٤ ـ ١٥١] (وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ
الصفحه ٣٤٩ : معبود. قال الله تعالى : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ) (١) إلخ
الصفحه ١٠٣ : ، وعمران بن ماثان أبا مريم أم عيسى عليهالسلام كان من أسباط يهود ابن يعقوب ، وكون محمد عليه الصلاة
والسلام
الصفحه ٢١ : الجنّة التي هي كمال عالم الأفعال ، فالله مهد لهم أراضي
نفوسهم ، وبنى عليها سموات أرواحهم ، وأنزل من تلك