الصفحه ٢٧٢ : يكن لهم أن يطلبوا خلاف
ذلك ورضوا بما دبّر الله من أمره وإن كان في طبيعتهم ما يقتضي خلافه لأنهم قد
الصفحه ٥٧ : الثانية دون الأولى ، فشقّ عليهم ضياعها وبطلانها
الذي توهموه فهدينا إلى خلاف ما توهموه بما فهم من الآية
الصفحه ٧٧ : والنماء يقتضي
التعادي والتخالف (فَبَعَثَ اللهُ
النَّبِيِّينَ) ليدعوهم من الخلاف إلى الوفاق ، ومن الكثرة
الصفحه ١٦١ : اللهِ
كَثِيراًوَ أَخْذِهِمُ) ربا فضول العلوم كالخلاف والجدل واللذات البدنية والحظوظ
التي نهوا عنها
الصفحه ١٦٦ : ) واجعلوه وقاية لكم في هذه الأمور واحذروه في خلافها (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) يعاقبكم بالصدّ والحرمان
الصفحه ١٧٥ : تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ
فِي
الصفحه ٢١٩ : بإرادة الله فلم يعادوهم ولم ينكروهم ، بل والوهم ، ولم يبق بينهم
وبين المؤمنين خلاف. ولعمري أنهم لو قالوا
الصفحه ٢٣٨ : فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (١٢٣)
لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ
الصفحه ٢٦٨ : وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ (٨٠) فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٢٨٧ :
يُظْلَمُونَ) بنسبة خلاف ما هو حالهم إليهم ومجازاتهم به أو قضى بينهم
بإنجاء من اهتدى به وإثابته
الصفحه ٣٢٤ : خلافة الحق كما
قال لداود : (إِنَّا جَعَلْناكَ
خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ) (١). وتوفّي العزيز إشارة إلى وصول
الصفحه ٣٢٥ : وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ (٦٧))
ولما رجع إلى مقام
التفصيل وجلس على سرير الملك للخلافة
الصفحه ٣٦٥ : تكدّر نور الفطرة حتى يمكنه إظهار خلاف مقتضاه. والاستسلام في الموقف
الثاني بعد مرور أحقاب كثيرة من ساعات
الصفحه ٣٨٤ : هو خلاف شريعته ، ويضيف إلى الله ما ليس منه طلبا
للمناسبة التي كان يتوقع أن تحدث بينه وبينهم بذلك
الصفحه ٤٠١ : وأنقى من الفضول واللغو
والظواهر كعلم الخلاف والجدل والنحو وأمثالها التي لا تتقوى ولا تكمل بها النفس