الصفحه ١٠٢ : ولم تستطيعوا متابعة حبيبي فلا
أقل من أن تكونوا مريدين ، مطيعين لما أمرتم به ، فإن المريد يلزمه متابعة
الصفحه ٢٥٧ : الدستور والأنموذج في أمثال ذلك إن أراد مريد تطبيق
القصص على أحواله ، لكني قلما أعود إلى مثله بعد هذا لقلة
الصفحه ٣١٦ : ويعرفها تدلهم أولا
على أن الاصطفاء المحض أمر مخصوص بمشيئة الله تعالى لا يتعلق بسعي ساع ولا إرادة
مريد
الصفحه ٢٩ : يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا
خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (٣٨))
(قُلْنَا
الصفحه ٢٠٥ :
حتى لا تصير مثلهم فتحبس بعملها عن الهداية وحينئذ لا يقبل منها فدية إذ حجبت
بكسبها. والشراب الحميم هو
الصفحه ٣٣٧ : بصائرهم ، فلذلك لم يعدوها آيات واقترحوها على حسب
هواهم ما عليك إلا إنذارهم لا هدايتهم ، إذ الهداية إلى
الصفحه ٣٧٠ : ] (شاكِراً
لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (١٢١))
(شاكِراً لِأَنْعُمِهِ) أي
الصفحه ٩ : .
(اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) أي : ثبتنا على الهداية ومكّنا بالاستقامة في طريق الوحدة
التي هي طريق
الصفحه ١٣ : مستقيم. والصنفان هما أهل الله ، فالقرآن ليس هدى للفريق الأول من
الأشقياء لامتناع قبولهم للهداية لعدم
الصفحه ١٨ : بإزاء الهداية بالنور الاستعداديّ الأصليّ. (فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ) إذ كان رأس مالهم من عالم النور
الصفحه ٣١ : على عالمي زمانهم المحجوبين بالهداية إلى
رفع الحجاب الأول هو الذي يهديهم ثانيا ، فكما لم يرد بهم شرّا
الصفحه ٣٤ : المعقولات والحكم والمعارف والتمييز الفارق بين
الحق والباطل ، لكي تهتدوا بنور هداه. وعلى الوجه الأول غنيّ عن
الصفحه ٤١ :
الهداية الشرعية
والإرادة ، وانتزاعها من العقل المشوب بالوهم ، واستعباد العقل إياها بالمعقولات
الصفحه ٦٠ : الهداية منه
لجنسية النفس ورابطة البشرية (فَاذْكُرُونِي) بالإجابة والطاعة والإرادة (أَذْكُرْكُمْ) بالمزيد
الصفحه ٦١ : بصفاتي المنوّر
بأنواري (وَرَحْمَةٌ) ونور وهداية يهدون بها الخلق إليّ (وَأُولئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ