الصفحه ٨٤ :
كن لابنى سليمان كما كنت لى ، يكن لك كما كنت لك.
قال العلماء :
لمّا استشهد طالوت أعطت بنو إسرائيل
الصفحه ٢٠٥ : ولعن الله المعذّرين» عن ابن عباس رضي الله عنه
٤
٣٦
«رحم الله
يوسف لو كنت أنا
الصفحه ٤٧ : : رحم الله يوسف أن كان لذا أناة
حليما ، لو كنت أنا المحبوس ثم أرسل إلى لخرجت سريعا.
(٥) فى ا ، ب : فرق
الصفحه ٢٠٤ :
الإيمان من رضى بالله ربّا ...»
٣
٢٤ ، ٧٩
«ذكر لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم الفتنة
الصفحه ٤٨ : موضعا من التّنزيل :
(إِذْ قالَ يُوسُفُ)(١٨) ، (لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ)(١٩
الصفحه ١٣ : الله
الخلق على قدمى ، وأنا العاقب كنت عقيب الأنبياء ، وأنا الماحى محى الله بى الكفر»
(٣١) أوّل
الصفحه ١٨ :
وَلِرَسُولِهِ)(٣٠)(أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(٣١)(وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ)(٣٢)(إِنَّ
الصفحه ٤٦ : ثلاث لغات وحكى فيه الهمز أيضا ، وقرأ طلحة بن مصرف «لقد كان فى يؤسف»
بالهمز وكسر السين كما فى العباب
الصفحه ٢٢٠ : »
٢
١٩١
«لن يغلب عسر
يسرين»
١
٦ ، ٥
قاله ابن
عباس رضى الله عنه فى قوله
الصفحه ٦٧ : (٤) هبريّة.
وقد سمّاه الله
تعالى فى التنزيل بعشرة أسماء تصريحا وتعريضا : وزير (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ
الصفحه ٨ :
١
ـ بصيرة
فى
ذكر نبيّنا صلىاللهعليهوسلم (١)
ذكر المعينىّ
فى تفسيره أنّ الله تعالى لمّا
الصفحه ٩٣ : [بعضهم] :
قال النبىّ
المستجاب دعاؤه
ما كنت ربّى
بالدّعاء شقيّا
هب لى
الصفحه ١٠١ : : الماء القليل ، وكانوا
سبعمائة (١) قبيلة ، كلّ قبيلة لها عدد لا يحصيه إلّا الله تعالى ،
وكان لهم بئر
الصفحه ٣٤ :
والذاهب إلى الله : (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي)(١) ، والمهاجر إلى ربّه : (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
الصفحه ٧٠ :
مُتَكَبِّرٍ
جَبَّارٍ)(١) ، عدوّ : (يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
لِي وَعَدُوٌّ لَهُ)(٢) ، فرعون وطاغى