الصفحه ٦٢١ : غصن من نار ، فى كل غصن سبعون ألف ثمرة ، فى كل ثمرة دودة طولها
سبعون ذراعا ، تحت كل شجرة سبعون ألف
الصفحه ٤٥٣ :
الموصل ، وأهل
العال ، وولد حام السودان كلها ، والقبط ، والأندلس ، وبربر ، والسند ، والهند ،
وولد
الصفحه ١٠٣١ :
(٩) : أمانة (مكتبة ورمزها هام) : ٢٤٠
، ٦٣٣.
(١٠) : الأندلس : ٤٥٣.
(١١) : الأهواز
الصفحه ٦٧٠ : النار فيستريح ، ولا يحيا حياة
طيبة ، ولكنه فى بلاء «ما دام فى النار (٢)» يأتيه الموت من كل مكان وما هو
الصفحه ٥٧٣ : ، ينزع روح الكافر حتى إذا بلغ
ترقوته غرقه فى حلقه ، فيعذبه فى حياته قبل أن يميته ، ثم ينشطها من حلقه كما
الصفحه ٦٢٤ : ) ـ ٢٥ ـ وهو الخمر الأبيض إذا انتهى طيبه (خِتامُهُ مِسْكٌ) إذا شرب وفرغ ونزع الإناء من فيه وجد طعم المسك
الصفحه ٣٥٤ : ـ أى يعطى حق الله من ماله ، ثم قال : (إِنْ تُقْرِضُوا اللهَ) يعنى التطوع (قَرْضاً حَسَناً) «يعنى طيبة
الصفحه ٦٧٨ :
كما يغلى الحميم
من شدة الحر حتى يذوب كما يذوب الرصاص إذا أصابه النار ، «فيدعو (١)» الشقي بالويل
الصفحه ٦٦٠ : وجوهكم ، طيبة رائحتكم فأحببت أن أستريح وأسمع من أحاديثكم [٢٣٧
أ]. فقال بعضهم لبعض : لا بأس علينا منه إنه
الصفحه ٤٧٩ : بالحسن طيبة بها نفسه يحتسبها تطوعا بعد الفريضة ، (وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ) يعنى من
الصفحه ٢٣٩ : (مَنْ أَنْفَقَ مِنْ) ماله (قَبْلِ الْفَتْحِ) فتح مكة (وَقاتَلَ) (١) العدو (أُولئِكَ أَعْظَمُ
دَرَجَةً
الصفحه ٢٤ : من ساقها عين فلم يدخل عليهم «من» (٦) الريح إلا النسيم الطيب «وجعلت الريح شدتها تجئ بالطعن بين
السما
الصفحه ٥٢٦ :
يضحك طيب النفس وعليه ثياب «بيض (٢)» وعلى رأسه تاج فينظر إليه حتى يدنو منه ، فيقول : سلام
عليك ـ يا ولى
الصفحه ٦٤٩ : : (ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا) من ذلك (فَلَهُمْ عَذابُ
جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذابُ الْحَرِيقِ) ـ ١٠ ـ ، ثم قال
الصفحه ٧٦١ : ـ دخل المسجد الحرام ، فإذا أبو جهل يقلد إلهه الذي يعبده
طوقا من ذهب ، وقد طيبه بالمسك ، وهو يقول : يا