الصفحه ١٤٨ :
مُسْتَمِعُهُمْ) يعنى صاحبهم الذي يستمع الوحى (بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) ـ ٣٨ ـ يعنى بحجة بينة بأنه يقدر على أن يسمع
الصفحه ٤٤٩ : قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ) من العذاب (مُبِينٌ) ـ ٢ ـ يعنى بين (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) يقول أن وحدوا
الصفحه ٣٦٧ : ) يعنى يقرأ عليكم آيات القرآن (مُبَيِّناتٍ
لِيُخْرِجَ) [٢٠١ ب] (الَّذِينَ آمَنُوا) فى علمه (وَعَمِلُوا
الصفحه ٧٣١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أربعين يوما ، ويقال ثلاثة أيام ، فقال مشركو العرب من
أهل مكة : لو كان من الله «لتتابع عليه الوحى
الصفحه ١٢٣ :
فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (٣٨) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقالَ ساحِرٌ أَوْ
مَجْنُونٌ (٣٩) فَأَخَذْناهُ
الصفحه ٤٨٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ من الوحى الرؤيا الصادقة فى النوم ، ثم حبب إليه الخلاء فكان يخلو بغار حراء
يتعبد فيه الليالي ذوات
الصفحه ٨ : آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٧) أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ١٦ : والحرام (قالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) من أهل مكة (لِلْحَقِّ لَمَّا «جاءَهُمْ») (٢) (هذا سِحْرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٦٦ : «المبين»
(٤). فخرج النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ على أصحابه فقال : لقد نزلت على آية لهى أحب إلىّ مما
بين
الصفحه ١٣٣ : لَكُمْ مِنْهُ
نَذِيرٌ مُبِينٌ) ـ ٥٠ ـ (وَلا تَجْعَلُوا مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) فإن فعلتم ف (إِنِّي
الصفحه ٣٨٥ :
نَذِيرٌ
مُبِينٌ (٢٦) فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَقِيلَ هذَا
الصفحه ٣٩٤ : قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ «إن أنتم إلا فى ضلال مبين» فرد عليهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٩ : بالباطل (وَما يَنْطِقُ) محمد هذا القرآن (عَنِ الْهَوى) ـ ٣ ـ من تلقاء نفسه (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى
الصفحه ٥١٢ :
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالوحي فإذا قرأه عليه ، تلاه النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قبل أن يفرغ جبريل من الوحى مخافة أن لا
الصفحه ١١ : مُبِينٍ (٣٢) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ
اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ