الصفحه ٣٣٦ : أَحْلامٍ) يعنى أحلام مختلطة كاذبة ، ثم علموا أن لها تعبيرا وأنها
ليست من الأحلام المختلطة ، فمن ثم قالوا
الصفحه ٣١٠ : لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ (٤٣) قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ وَما نَحْنُ
بِتَأْوِيلِ الْأَحْلامِ بِعالِمِينَ (٤٤
الصفحه ٧٩٤ :
سابعا ـ فهرس التفسير
٧ ـ تفسير سورة الأعراف
الصفحه ٦٩ : ـ (٣)».
__________________
(١) سقط فى التفسير
آيتان بعد هذه الآية : هما آية ١٦١ ، ١٦٢ ، وفى حاشية أ ، واسألهم إلى آخر الآية
ساقط ولا
الصفحه ٣٢٨ : زوجها
أو رأى آيات من القرآن تنهى عن الزنا وبعد أن ساق الطبري نصوصا وآثارا وآراء ، مع
أسانيدها فى تفسير
الصفحه ٦٤١ : .
* * *
آخر الجزء الأول
من تفسير مقاتل بن سليمان.
يليه (١) فى أول الجزء الثاني أول سورة طه
الصفحه ٦٤٢ : .
وفى مواضع متعددة تجد القرآن قد أدمج فى
التفسير وسبك به من غير تميز للقرآن فكان الكاتب كتبه على ذلك فى
الصفحه ٦١ : .
وخلاصة الآية : أن الله لما تجلى بعظمته
وجلاله للجبل صار ترابا وصعق موسى من هول ما رأى ، قال فى تفسير
الصفحه ٦٢ : والتجلي إنما كان للجبل دونه فكيف لو كان له. ثم قال السيد رشيد رضا : «وقد
روى فى تفسير هذه الآيات من
الصفحه ٦٣ : فى التفسير ابن
جرير ـ رحمهماالله
تعالى ـ ١٠. ه" تفسير المنار : ٩ / ١٩٠.
(٢) هكذا فى أ ، ل.
الصفحه ٢٨٦ : مقاتل صاحب هذا التفسير فقد توفى سنة
١٥٠ ه.
وهذه الزيادة فى : أ. وليست فى : ل لأن
ل اقتصرت على تفسير
الصفحه ٥٨٦ : : (لَأَجِدَنَّ
خَيْراً مِنْها).
(٢) سقط من ل من
تفسير هذه الآية إلى آية (وَرَبُّكَ
الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ
الصفحه ٧٠ : (فَلَمَّا نَسُوا ما
ذُكِّرُوا بِهِ)
__________________
(١) عود إلى تفسير
مقاتل.
(٢) الضمير راجع إلى
الصفحه ٧٨ : أ : «يسألونك
عنها» وليس فى المصحف «عنها» ، فجعلتها أ : قرآنا. وقد نقلتها إلى التفسير.
الصفحه ٩٧ : السورة.
* * *
فواصل آيات سورة الأنفال : (ن د م ق ط ر
ب).
يجمعها ندم قطرب.
تفسير مقاتل ـ ٧