الصفحه ٨ :
ولأبي نُعَيْم
الأصفهاني المتوفى ٤٣٠ هـ « ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين » (١) .
ولابن
الصفحه ٧ : فيه من الذكر الحكيم كانت من البحوث الشائعة في القرون
الثلاثة الحسّاسة : الثالث والرابع والخامس الهجري
الصفحه ١١ : فتخلط الأمر فيه ، ولم يسقط فيما ترك معنى من معاني القران ؛ لأنّ المعنى جزء من الشريعة ، وإنّما تركت
الصفحه ٢٠١ :
ولم
أدعكم إلى كتاب الله من فاتحته إلى خاتمته .
فقال عمر : ما أغنانا
بما معنا من القرآن عمّا
الصفحه ٥٠٢ : الشعارية بدليل آخر من القرآن ، وهو في سورة المائدة ـ بعد أن ذكر الكافرين وأهل الكتاب ـ مخاطباً المؤمنين
الصفحه ٢١١ :
من
هذه الدراسة ( حي على خير العمل ، الشرعية والشعارية ) .
وبهذا فقد أتضّح لك
أن للسياسة دوراً
الصفحه ٣٩١ : ، والأولى أن يقولها بقصد التبرّك لا بقصدِ الأذان . . . . والإقامة مثل الأذان (١) .
وقد يستفاد من
الصفحه ٥٧٦ : في شرح النفحة القدسية :
لآل عصفور البحراني ،
الحسين بن محمّد ( ت ١٢١٦ هـ ) ، طبعة بيروت .
٢٧٤
الصفحه ٢٠٣ : في مصحفه ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف ولا إشكال في ذلك لأنّها ليست من القرآن المقرو
الصفحه ٣٦٨ : أن يكون وليد ساعته ، بل لا بدّ أن تكون له جذور سابقة من القرون الماضـية وهذا ما اكدنا ونؤكد عليه
الصفحه ٢٠٠ : يذكرها توضيحاً لبعض الأحكام ، وكان عمر بن الخطاب قد منع هذا النوع من التفسير والبيان مع القرآن ، بدعوى
الصفحه ٥٢٩ : أمير المؤمنين بأنّهم ليسوا من الإسلام والقرآن في شيء ، وأنّهم مشركون وكفرة ، وأنّ جبرائيل ـ سلام الله
الصفحه ٩ : أنّ اسمه ورد صريحاً في القرآن الكريم ، لماذا ؟
ليس من الضرورة أن
يذكر القرآن كلّ شيء ، وقد اجاب
الصفحه ٧٣ : » ، والأئمة من ولده هم عدل القرآن كما في حديث الثقلين ، فلا يقولون بشيء يخالف آيات القرآن الكريم ، وما أقرّته
الصفحه ١٦٩ :
عن الخوض في ذلك وتوجيههم إلى القرآن (١) .
فقريش كانت لا ترتضي
أن تكون الخلافة في عليّ وولده ، بل