الصفحه ٥٨ : ، قال المزني : وقياس قوليه أنّ الزيادة أولى به في الأخبار (٣) ، كما أخذ في التشهد
بالزيادة وفي دخول
الصفحه ٢٥٠ : في المغرب ، وعلّق ابن عابدين في (ردّ المختار) ١ : ٢٦١ (على قوله سنة ٧٨١) كذا في النهر عن حسن المحاضرة
الصفحه ٣٨٢ :
كما
أنّهم نقلوا عن رسول الله قوله في أبي بكر : لو كنت متخذاً خليلا لاتّخذت أبا بكر خليلا ، قبالا
الصفحه ١٧٤ : :
«
والتثويب زيادة ثابتة ، فالقول بها لازم ، والحديث ليس فيه ذكر « حي على خير العمل » ، وقد ذهبت العترة إلى
الصفحه ٣٥٨ :
وقوله
تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي
الصفحه ٤٠٥ : ما نريد قوله في الاحتمال الثالث فسها قلمه وقال بصلاة أبي بكر في الغار لا صلاة أبي بكر مكان رسول الله
الصفحه ٨ : لا ؟
بلى
إنّ ذكر الأذان بمعنى الإعلام والنداء والمستهزئين به قد ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى
الصفحه ٤٩ : ابن
الأثير بأنّه الأصل فيه ـ كما لا يصحّ قول الآخر : وأنّ الرجل يلوّح بثوبه عند الفزع لِيُعلِم أصحابَه
الصفحه ٦٦ : وقول الإمام محمد فيه : (وبه نأخذ وهو قول أبي حنيفة) ـ :
...
قال الحسن في كتاب (الحجة) : قال أبو حنيفة
الصفحه ٦٧ : أن يكون هناك موضعه ، لأنّه كان بعد الأذان فهو أبلغ في الإعلام . ثمّ ختم الأستاذ كلامه بالقول :
قلت
الصفحه ٦٩ : بأنّه يجيز ترك قول (الصلاة خير من النوم) لو كان في ضيعة لوحده بعيداً عن الناس ، وردّه صاحب (الطراز
الصفحه ٧٠ : حديث أبي محذورة . قاله في (الطراز) واقتصر في (التوضيح) على الثاني فقال : أعلّق أنّ قول المؤذّن : الصلاة
الصفحه ٧٣ : الله علمني سنة الأذان . فذكره إلى أن قال بعد قوله حي على الفلاح : فان كان في صلاة الصبح قلت « الصلاة
الصفحه ٧٤ : محذورة فلم تثبت حكايته ذلك عن رسول الله حسبما مَرَّ عليك قول الشافعي فيه قبل قليل ، وقد يكون لأجل هذا قال
الصفحه ١٠٣ : البقّال ، وهو نحو أبي إسماعيل في الضعف (١)
.
نقل
القارئ (ت ١٠١٤ هـ) في « المرقاة » قول ابن حجر وتضعيفه