الصفحه ٣٨٤ : الاستقصاء فيه قول من قال من الخوارج : أنّ محمد بن سلمة أيضاً ضربه ضربة وأخذ بعض السلب
، ووالله ما بلغنا هذا
الصفحه ١٣٠ : » « الصلاة خير من النوم » هو مشكوك بل موضوع (٢)
.
وقد
يكون ضمير (أنّه) في خبر ابن عبد البر يرجع إلى سويد لا
الصفحه ٤٤٩ : الصلاة ـ والذي رواه ابن مسعود ـ كما في الطبقات وأنساب الأشراف ـ وأنّ عمر بن الخطاب قال للأنصار :
يا
الصفحه ٤١٤ :
تأييد الوجه الثاني
وقد
يمكن تأييد هذا الاحتمال الثاني بالخبر الذي جئنا به عن المعجم
الصفحه ١٥٠ : ، في حين أنّ هذا الخبر كلّه موضوع ومفتعل حسبما سنوضّحه لاحقاً ، وقد ذكره الهيثمي في « مجمع الزوائد
الصفحه ١٨٢ : ـ الذي يرويه (غير واحد من آل أبي محذورة) ـ عما رواه عبد الله بن محيريز عن أبي محذورة ، إذ في هذا الخبر
الصفحه ١٨٤ : الأذان : لأنّه اختلفت الروايات في قضائه صلىاللهعليهوآله ما فاته يوم الخندق ، ففي بعضها أنّه أمر بلالاً
الصفحه ٢١٥ :
قلت : حديث عبد العزيز بن عبد الملك الذي رواه الدورقي عنه ليس فيه التثويب على خلاف حديث عثمان بن
الصفحه ٤٢٩ : فكُلُوا واشربوا حتّى ينادي ابن أم مكتوم .
والذي رواه البخاري ومسلم (٢) .
لدل
على أنّ بلالاً كان يؤذّن
الصفحه ١٠٣ :
وقال
ابن السكن : لا
يصح اسناده
، ثمّ إنّ الدارقطني رواه من طريق آخر عن عبد الرحمن ، وفيه
أبو سعد
الصفحه ٢١٧ : ] .
٤ ـ عثمان بن السائب عن أبيه وأُم عبد الملك
عن أبي محذورة
أمّا الذي رواه ابن جريج عن عثمان بن السائب عن
الصفحه ٢٩٠ : (١)
.
وقال
العظيم آبادي في « عون المعبود » بعد أن نقل خبر أبي داود عن زياد الصدائي وأنّه أذّن قبل طلوع الفجر
الصفحه ٦٥ : . إلى أن يقول :
فعلى
هذا إذا أحدث الناس إعلاماً مخالفاً لما ذُكر جاز ، كذا في (المجتبى) . وأفاد أنّه
الصفحه ١٩٩ : الجراح الذي
رواه اسم النعمان ابن أبي شيبة
(٢) .
______________________
(١)
موارد الظمآن ١ : ٩٥ ت ٢٨٨
الصفحه ١٩٣ : سائب وأبيه واُم عبد الملك (٢)
.
الثانية : إن في هذا الخبر ـ تربيع التكبير ـ
بخلاف ما ورد في المدونة