الصفحه ٨٦ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقالات الخوارج (١)
اجمعت الخوارج (٢) على اكفار على بن ابى طالب رضوان
الصفحه ١٠١ :
ومن الخوارج «الفديكية»
اصحاب «ابى فديك» (١) ولا نعلم انهم تفرّدوا بقول اكثر من انكارهم على نافع
الصفحه ١٢٠ : السرّ حلال فى العلانية وان قتل الابوين حرام فى دار
التقيّة ودار الهجرة وان كانا مخالفين ، والخوارج تبرأ
الصفحه ١٢٤ : له الايمان
فاما التوحيد فان
قول الخوارج فيه (٢) كقول المعتزلة وسنشرح قول المعتزلة فى التوحيد اذا
الصفحه ١٢٧ :
واختلفت الخوارج
فى اجتهاد الرأى وهم صنفان : (١)
فمنهم من يجيز
الاجتهاد فى الاحكام كنحو «النجدات
الصفحه ١٢٥ :
واما (١) السيف فان الخوارج تقول به وتراه الا ان «الاباضية» لا ترى
اعتراض الناس بالسيف ولكنه
الصفحه ١٣٠ : » ان قوما من الخوارج قد كانوا خرجوا مع عليّ
رضوان الله عليه لقتال اهل الشام فلما قصد عليّ اهل النهر
الصفحه ٥ :
خرجوا على عليّ بن
ابى طالب رضوان الله عليه وصار اختلافا الى اليوم ، وسنذكر اقاويل الخوارج بعد هذا
الصفحه ٨٧ : ، و «الازارقة» لا تتبرّأ ممن تقدّمها من سلفها من
الخوارج فى تولّيهم القعدة الذين لا يخرجون ولا تتبرّأ (٢) أيضا
الصفحه ١١٤ : حتى يبتلى به وعليه ان يقف عند ما لا
يعلم ولا يأتى شيئا الا بعلم ، فتابعه على ذلك ناس كثير من الخوارج
الصفحه ١١٨ : لانهم انما يعلمون ان الشارب سكر
اذا ضمّ الى سكره غيره مما يدلّ على انه سكران (٣)
ومن الخوارج اصحاب
الصفحه ١٢١ :
بين الخوارج فى
قتيل وجد فى عسكر (١) حتى قال بعضهم ان حكم اهل العسكر حكم الكفّار حتى يعلم انه
قتل
الصفحه ١٢٣ : ندرى أحقّ ما حكم به صلح أم جور وحقّ
ما شهدت به الراجعة أم (٥) جور ، فبرئت الخوارج منهم وسمّوهم
الصفحه ١٢٨ : (٧)
وكان امير الخوارج
اوّل ما اعتزلوا «عبد الله بن الكوّاء» وامير قتالهم «شبث (٨) بن ربعى» ثم بايعوا «لعبد
الصفحه ١٣١ : السنة ، ثم قتل عليّ رضوان الله عليه ولو ذكرنا من خرج من الخوارج [بعده]
لطال الكتاب
آخر مقالات
الخوارج