الصفحه ٢٧٦ : يره ومن يعمل
مثقال ذرّة شرّا يره (٩٩ : ٧ ـ ٨) فليس بجائز الا ان تكون عامّة فى جميع اهل الصنف
الّذي
الصفحه ٢٠٤ : [ان] قال : كان لا
يكون الخبر عن انه يؤمن سابقا بأن (٧) لا يكون كان الخبر الّذي قد كان بأنه لا يؤمن
الصفحه ٥٦١ : (٤) الخبر عن انه (٥) يؤمن سابقا بأن لا يكون كان الخبر الّذي كان بأنه (٦) لا يؤمن وبأن لا يكون لم يزل عالما
الصفحه ٣٩٢ : ونظائر وانها من جنس ونوع (٣) وجهات مختلفة كالبياض الّذي هو نوع من انواع الالوان وله
امثال ونظائر فقد
الصفحه ١٤٥ : يرون ذلك كذبا للضمير الّذي قال (٢) (؟) فى الوعيد
وزعمت الفرقة
الثالثة من اهل الوقف ان الاخبار اذا جا
الصفحه ١٠٦ : فعليه ان يعلم ان الّذي
اخبره (٥) مؤمن او كافر وعليه ان يعلم ذلك بالخبر وليس عليه ان يعلم ان ذلك عليه
الصفحه ٤٤٤ :
واختلف المتكلمون
فى الخبر ما هو
فقال قائلون : كل (١) ما وقع فيه الصدق والكذب ، وهو مع هذا يشتمل
الصفحه ١١٢ : سليمان» وهم الذين
يتبرّءون من المرأة الناكحة من كفّار (٥) قومهم (٦)
وهذا «خبر عبد
الجبّار» الّذي خطب
الصفحه ٤٤٥ : ، ومنهم من امتنع من ذلك
واختلفوا (١٠) فى الخاصّ والعامّ
فزعم زاعمون ان
الخبر قد يكون خاصّا كالخبر عن
الصفحه ٢٠٣ : علم انه لا يكون واخبر
انه لا يكون ، ولو كان ما علم انه لا يكون مما يكون كان عالما انه يفعله لكان
الخبر
الصفحه ٢٠٦ : لا بدّ
من ان يكون احد الخبرين كذبا ، قالوا وانما الناسخ والمنسوخ فى الامر والنهى (٦)
واجمعت
الصفحه ٥١٣ :
فقال «جعفر بن حرب» : قد يجوز القول بأن الله سبحانه اراد (١٤) الكفر مخالفا للايمان واراد ان يكون قبيحا
الصفحه ٥١٤ :
حسن ويكون المعنى
انه حكم بذلك كما قلت انه جعل الكفر مخالفا للايمان وجعله قبيحا
وابى ذلك سائر
الصفحه ١٩١ :
بن حرب» يزعمون ان الله اراد ان يكون الكفر مخالفا للايمان واراد ان يكون قبيحا
غير حسن والمعنى انه حكم
الصفحه ١٤٧ :
اللغة فيما بينها
ان يكون الخبر مخرجه (١) مخرجا عامّا وهو خاصّ وان تكون الآى (٢) التى جاءت فى