الصفحه ١٠٢ : (٧) المقدام» زعم (٨) ان بين الشرك والايمان معرفة الله وحده فمن عرف الله
سبحانه ثم كفر بما سواه من رسول او جنّة
الصفحه ٥٧٢ : نفسه وان يجعل المحدثات قديمة والقديم محدثا ، وهذا قول لم نسمع به
قط ولا نرى ان احدا يقوله وانما دلّسه
الصفحه ١٣٢ : الايمان ما هو وهم اثنتا عشرة فرقة
فالفرقة الاولى
منهم يزعمون ان الايمان بالله هو المعرفة بالله وبرسله
الصفحه ٥٢ : (٢) واعطاها بعضهم كلّفهم الاقرار مع منعه اياهم المعرفة
والفرقة الرابعة
منهم اصحاب «هشام بن الحكم» يزعمون ان
الصفحه ١٣٥ :
ومعرفة العدل يعنى
قوله فى القدر ما كان من ذلك منصوصا عليه او مستخرجا بالعقول مما فيه اثبات عدل
الصفحه ٤٧٧ :
المعرفة بالله وبما جاء من عنده والاقرار بذلك ومعرفة (٨) التوحيد والعدل ـ يعنى قوله فى القدر لأنه كان
الصفحه ١٣٤ :
(١) والفرقة الرابعة منهم وهم اصحاب «ابى شمر» و «يونس» يزعمون
ان الايمان المعرفة بالله والخضوع له
الصفحه ١٣٧ : المعرفة بالله فعل الله وليست من
الايمان فى قليل ولا كثير واعتلّ بأن الايمان فى اللغة هو التصديق
الصفحه ٢٧٩ : الايمان هو
المعرفة بالله (٤) فقط والكفر هو الجهل به فقط ، وانه لا فعل لأحد فى الحقيقة
الا الله وحده وانه
الصفحه ٤٣٠ :
فى الدهرية طاعة
لله او معرفة امر ، والقدرية (١) يعيّرون (٢) من خالفهم فى القدر (٣) واهل الحقّ
الصفحه ١ :
بدّ لمن اراد معرفة الديانات والتمييز بينها من معرفة المذاهب والمقالات ، ورأيت
الناس فى حكاية ما يحكون
الصفحه ٤٩ : (٤) صلىاللهعليهوسلم وهم اربع فرق : (٥)
فالفرقة الاولى
منهم يزعمون ان معرفة الايّمة واجبة وان القيام بالشرائع التى جا
الصفحه ٩٠ : وقالوا : الدين امران احدهما معرفة الله ومعرفة رسله
عليهم السلم وتحريم دماء المسلمين واموالهم وتحريم الغصب
الصفحه ١١٤ :
(١) وزعم ابو بيهس انه لا يسلم احد حتى يقرّ بمعرفة الله
ومعرفة رسوله ومعرفة ما جاء به محمد جملة
الصفحه ١٣٣ :
، وزعموا ان معرفة الله هى (١) المحبّة له وهى الخضوع لله ، واصحاب هذا القول لا يزعمون
ان الايمان بالله ايمان