الصفحه ٧٠ : ، وجارية معصوبة :
حسنة العصب مجدولة الخلق ، ومنه قوله تعالى : (يَوْمٌ عَصِيبٌ)(١) أى شديد جدّا. ويصحّ أن
الصفحه ٦٥ :
٢١ ـ بصيرة فى عزه
وعسر وعس (وعسل)
العزة كعدة :
العصبة من النّاس ، والجمع عزون كثبة (١) وثبون
الصفحه ٤١٩ : (١)
وتلبّس بالأمر
وبالثوب ، قال :
تلبّس حبّها
بدمى ولحمى
تلبّس عصبة
بفروع ضال
الصفحه ١٦٥ :
إنا ننصر (١) بمحمّد صلىاللهعليهوسلم على عبدة الأوثان.
وقوله : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ
الصفحه ٣٥٨ : الألف واللام ، ولا تثنّى ولا
تجمع ولا تضاف ، لا يقال : جاءت الكافّة ، ولا لقيت كافّة النّاس. وأمّا قول
الصفحه ٣٩٢ : العمامة ، كارها على رأسه يكورها كورا : لاثها
(٣). وكل دور كور. وتكوير المتاع : شدّه وجمعه.
وقوله تعالى
الصفحه ٧٦ :
والعضيلة : كلّ عصبة معها لحم غليظ ورجل عضل وعضل (١) : كثير العضل.
وعضل المرأة
يعضلها ويعضلها عضلا وعضلا
الصفحه ٣٩١ : الذهب والفضّة ولا ينفقونها فى سبيل
الله.
وقوله تعالى : (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما)(٣) ، قيل : مال
الصفحه ٤٨٦ : : إذا برأ : والتمحيص :
الابتلاء والاختبار.
وقوله تعالى : (وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٩٦ : من قول أو فعل أو خلق فليجتنبه ، وما أحبّه من ذلك فليفعل.
الدرجة الثالثة
: المروءة مع الحق سبحانه
الصفحه ٣ : ،
وعز ، وعزب ، وعزر ، وعزل ، وعزم ، وعزه ، وعس ، وعسر ، وعسل ، وعسى ، وعشر ، وعشى
، وعصب / ، وعصف ، وعصم
الصفحه ٣٧٤ :
بنسبك ، كابن العمّ وشبهه. وقيل : هى الإخوة للأمّ. وقيل : هى من العصبة من
ورث معه الإخوة للأمّ
الصفحه ٥٤٥ :
١٥٠
٢٤ ـ بصيرة
فى عصب
٧٠
١٦ ـ بصيرة
فى غيب
١٥٢
٢٥ ـ بصيرة
فى عصر
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله : (ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ
الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ)(١) ، وإنما سمّاه
الصفحه ٣١٥ :
فقال : (ما مكّنك فيه ربّك خير.) وفى (١) المعاون من خارج نحو قوله : (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً