الصفحه ٣٧٧ : بالعقوبة
وفضحكم.
[١١] ـ (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ) (٣) (بِالْإِفْكِ) بالكذب العظيم ، وأصله القلب ، لأنّه قول
الصفحه ٩٥ : فحسدوه ، ثم رأى الرؤيا فاشتد حسدهم له (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) والحال اننا جماعة ، ويقال للعشرة فما زاد (إِنَّ
الصفحه ٩٦ : لَئِنْ) لام موطئة للقسم (أَكَلَهُ الذِّئْبُ
وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) ولم نمنعه منه (إِنَّا إِذاً
لَخاسِرُونَ
الصفحه ٣٧٨ : ) هلّا (جاؤُ) (١) أي العصبة (عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) شاهدوه (فَإِذْ) فحين (لَمْ يَأْتُوا
الصفحه ٤٨٥ : وهو ما يفتح به الغلق ، أو بالفتح وهو
الخزانة (لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ) خبر «انّ» والجملة صلة «ما» أي
الصفحه ٢٢٨ : القولين (وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ) هو قول أمير المؤمنين ، علموه من قول النبيّ
الصفحه ٤٧٩ : التحضيض (وَنَكُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) ما أرسلناك (٢) أي انّما أرسلناك لقطع عذرهم ، فالقول هو سبب الإرسال
الصفحه ٢٣١ : .
(٢) دردي الزيت : ما
يبقى راسبا في أسفله من الكدر.
(٣) التهكّم :
الاستهزاء.
(٤) اي قوله : من
أحسن عملا
الصفحه ٢٦٠ : أعدائه.
[٣٤] ـ (ذلِكَ) الّذي وصفناه هو : (عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ) لا ما تصفه النّصارى (قَوْلَ الْحَقِ
الصفحه ٨٠ :
المذكوران في قوله تعالى «ارم ذات العماد» (الفجر : ٨٩ / ٦) ـ كما في تفسير
القرطبي ٩ : ٥٠ وتفسير البيضاوي
الصفحه ١٣٤ : » (٢).
و «ما أنزلت آية
إلّا وأنا أعلم تنزيلها وتأويلها» (٣).
__________________
(١) قول امير
المؤمنين
الصفحه ١٤٠ : الله عليه لا
قوله (ما أَنَا
بِمُصْرِخِكُمْ) بمغيثكم (وَما أَنْتُمْ
بِمُصْرِخِيَ) بمغيثي ، بفتح اليا
الصفحه ١٥٦ : (لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ) من الأتباع حال من قوله (جُزْءٌ مَقْسُومٌ) مفرز على حسب مراتبهم في المتابعة وثقّل
الصفحه ١٧٨ : (يَخْرُجُ مِنْ
بُطُونِها شَرابٌ) هو العسل لأنه ممّا يشرب.
وهذا يعتضد القول
بأنها تأكل الازهار والأوراق
الصفحه ٢٢٩ : ليس
استثناء من القول السّابق حتّى يؤثّر فيه بل من مقدّر دلّ عليه السابق فهو لمجرّد
الامتثال ، وظاهر