الصفحه ١١٥ : كتاب
أبيه في ردّ ابنه ، وشرح حزنه على يوسف وأخيه (١). فقال لهم ذلك.
[٩٠] ـ (قالُوا) لما عرفوه بشمائله
الصفحه ١٨٧ : (وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) ثابت عليه (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً) فتحه أي طابت نفسه به
الصفحه ٩٤ :
عوض عن ياء
الإضافة المحذوفة ، وكسرها المناسبة الياء ، وفتحها «ابن عامر» (١) لمناسبة الألف
الصفحه ٢٦٠ : أعدائه.
[٣٤] ـ (ذلِكَ) الّذي وصفناه هو : (عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ) لا ما تصفه النّصارى (قَوْلَ الْحَقِ
الصفحه ١٥ : . و «ابن» خبره (وَقالَتِ النَّصارى) ـ أي بعضهم ـ : (الْمَسِيحُ ابْنُ
اللهِ) إنكارا لحصول ولد بلا أب (ذلِكَ
الصفحه ١٦١ :
__________________
(١) النحت : الحفر في
الجبل.
(٢) تفسير مجمع
البيان ٣ : ٣٤٤ ـ عن ابن عباس ـ.
(٣) في تفسير الكشّاف
٢ : ١٩٢
الصفحه ٢٤٣ : عَلَيْهِ
أَجْراً) جعلا ، نسدّ به جوعنا حيث لم يضيّفونا ، وخفّف «ابن كثير» و
«أبو عمرو» التّاء وكسر الخا
الصفحه ٣٩٣ : ) وهو الإسلام بتثبيته (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ) وخفّفه «ابن كثير» و «أبو بكر» (٢) (مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ
الصفحه ٥٢١ : بوضع الظاهر موضع ضميرهم.
[١٢] ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ) هو «ابن باعور» ابن اخت «ايّوب» أو خالته
الصفحه ٩ : » و «ابن عامر» و «حمزة» و «الكسائي»
ولحّن القلب ياء (٢) (إِنَّهُمْ لا
أَيْمانَ لَهُمْ) لا يحفظون أيمانهم
الصفحه ٣٧ : «نافع» و «ابن عامر» للمفعول في الموضعين (٤) (عَلى تَقْوى) خوف (مِنَ اللهِ
وَرِضْوانٍ) وطلب رضاه (خَيْرٌ
الصفحه ٥٣ :
رَبِّكَ) بالوعيد بالنار ، وجمعها «نافع» و «ابن عامر» (١) (عَلَى الَّذِينَ
فَسَقُوا) كفروا (أَنَّهُمْ لا
الصفحه ٨٣ :
للندبة (أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ) ابنة تسع وتسعين (وَهذا بَعْلِي) زوجي (شَيْخاً) ابن مائة.
وهو
الصفحه ٩٠ : ] ـ (وَإِنَّ كُلًّا) كل المختلفين مصدقيهم ومكذبيهم ، وخففها عاملة «ابن كثير» و
«نافع» و «أبو بكر» (١) (لَمَّا
الصفحه ١٨٥ : الثواب (باقٍ) لا ينقطع (وَلَنَجْزِيَنَ) (١) وقرأ «ابن كثير» و «عاصم» بالنون (٢) (الَّذِينَ صَبَرُوا) على