الصفحه ٣٣ :
وآثاره الباقية
دلت على فضله وهي براهين جليّة على أنّه العلامة الجامع للمعقول المبرّز في سائر
الصفحه ٦٧ : . ووسّط العاطف على معنى : انهم الجامعون بين تلك الصفات وهذه (بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) القرآن والشريعة
الصفحه ٣٦٦ : .
(٢) تفسير البرهان ١
: ٤٥٢ ـ الحديث (١٦).
(٣) قاله الطبرسي في
جوامع الجامع ١ / ٣١٥ والزمخشري في تفسير
الصفحه ١٠ : الحسين بن أبي جامع العاملي ، حوالي (١٠٧٠ ـ ١١٣٥).
(٢)
وقد طبع الجزء
الأوّل من هذا التفسير بمطبعة
الصفحه ٣٤ :
وأكثرهم جرما ، القليل عملا ، الجسيم أملا ، الكثير زللا «محمد بن أحمد بن علي بن
أحمد بن أبي جامع» رزقه الله
الصفحه ٣٥ : الشيخ «زين الدين» بدل (نور
الدين) علي بن أحمد بن محمد بن أبي جامع العاملي ، ففيه صرح باسم والد شهاب
الصفحه ٤٥ : خطاياه ، العبد الجاني ، علي بن حسين (١) بن أبي جامع العاملي ـ عامله الله بعفوه ورأفته ، وشمله
ووالديه
الصفحه ٢٧٠ :
__________________
(١) كذا في الأصل ـ بتشديد
الياء المثناة من تحت ـ. ولكنه في جوامع الجامع ١ : ٢٠٨ : قمئة. وفي تفسير الكشّاف
الصفحه ٢٨٦ : ، (٥) ف «الذين» فاعل ، ومفعولا
__________________
(١) حجة القراءات :
١٨٥.
(٢) تفسير جوامع
الجامع ١ : ٢٢٧
الصفحه ١٢ : الذليل الحقير علي بن حسين
بن أبي جامع العاملي ، عامله الله ووالديه والمؤمنين بلطفه الخفي والجلي.
وقد
الصفحه ٤٦ : وغيرهم.
(٣) الأحاديث في هذا
المضمار كثيرة جدا ، انظر جامع أحاديث الشيعة ٥ : ١١٤.
الصفحه ٤٩ : الأوهام والخطرات». (٣)
وهو علم شخصي
للذات المقدّس الجامع لكلّ كمال ؛ لا اسم لمفهوم واجب الوجود ، وإلّا
الصفحه ٥٩ : ابراهيم :
١٤ / ٧.
(٣) أورده السيوطي في
الجامع الصغير ١ : ١٨٤ والدر المنثور ١ : ١٣٦ وغيره ، وقد الّف في
الصفحه ١٠٣ : .
(٣) نقله الطبرسي في
تفسيره جوامع الجامع في ذيل هذه الآية.
(٤) تفسير مجمع
البيان ١ : ٩٣.
الصفحه ١٠٩ :
وَالْفُرْقانَ) أي التوراة الجامع بين كونه كتابا وفارقا بين الحق والباطل
، أو أريد ب «الفرقان» معجزاته الفارقة