الصفحه ٢٥٨ : الباطل بأضداد ذلك ، أو : هما كناية عن ظهور البهجة والكآبة (فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ
وُجُوهُهُمْ
الصفحه ١٧١ :
فيه ؛ وهو ـ في
المرض ـ للحاجّ «منى» يوم النحر ، وللمعتمر «مكة» في الساعة التي وعد المبعوث معهم
الصفحه ٧٤ : بهم كالمحسوس ،
وهم لفرط غفلتهم كفاقد الحسّ.
[١٠] ـ (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) تقرير لعدم شعورهم ، أو
الصفحه ٣١٦ : كُنْتُمْ مَرْضى) مرضا يضره الماء أو يعجز عن تناوله (أَوْ عَلى سَفَرٍ) تفقدونه فيه. خص أولا بالرخصة في
الصفحه ١٦٥ : بها ، والظاهر الاستحباب ومستمرّ المرض
إلى رمضان آخر يكفّر عن كل يوم بمدّ ولا قضاء عليه ـ على الأظهر
الصفحه ٣٥٠ : نفعا ،
أو يدفع به ضررا؟! وهما مستحيلان عليه ، وإنما يعاقب المسيء ، لأنّ إساءته كالسّبب
للمرض له
الصفحه ١٥٨ : الْبِرَّ) (١) وهو الفعل المرضيّ (أَنْ تُوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ) الخطاب لأهل
الصفحه ١٥٩ : المدح (فِي الْبَأْساءِ) : الفقر (وَالضَّرَّاءِ) : المرض (وَحِينَ الْبَأْسِ) : وقت القتال (أُولئِكَ
الصفحه ١٦٣ : المرض أو السّفر (مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) جمع اخرى ، ولم ينصرف للوصف والعدل ، وهو صريح في الوجوب ،
ودعوى
الصفحه ١٧٠ : والإحصار :
المنع ، كالصدّ والإصداد.
وظاهر أصحابنا
وأخبارهم : اختصاص الحصر بالمرض ، والصدّ : بالعدوّ
الصفحه ١٧٦ : ] ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ) : يبيعها ويبذلها (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
اللهِ) : طلبا لرضاه.
نزلت
الصفحه ٢١٠ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) وليثبّتوا بعضها على الإيمان ، فإنّ المال شقيق الروح ،
فمن
الصفحه ٢٢٩ : اللهِ
الْإِسْلامُ) جملة مستأنفة تؤكد الأولى ، أي : لا دين مرضيّ عند الله
غير الإسلام ، وهو : التوحيد
الصفحه ٢٣٩ : ألوف من المرضى من أطاق منهم أتاه
، ومن لم يطق أتاه عيسى عليهالسلام
وما يداوي إلّا
بالدّعا
الصفحه ٣٣٥ :
الضَّرَرِ) من مرض أو عمى أو زمانة ونحوها بالرفع صفة ل «القاعدون» إذ
لم يعينوا ، ونصبه «نافع» و «الكسائي» على