الصفحه ١٦٩ : (وَالْفِتْنَةُ) أي : البلاء الذي يحلّ بالإنسان ـ كالإخراج من الوطن ـ (أَشَدُّ) : أصعب (مِنَ الْقَتْلِ) أو : شركهم
الصفحه ٢٠٥ : (قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) تميّز الايمان من الكفر بالدلائل الواضحة. وقيل : إخبار ،
معناه
الصفحه ١٠٣ : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي) إليكم بالايمان والطاعة ، أضيف إلى الفاعل (أُوفِ بِعَهْدِكُمْ) بما عاهدتكم من حسن الثواب
الصفحه ٢٤٧ : الَّذِينَ يَشْتَرُونَ) : يستبدلون (بِعَهْدِ اللهِ) : بما عاهدوه عليه من الإيمان لمحمد
الصفحه ٢٠٦ : إليهم (مِنَ النُّورِ إِلَى
الظُّلُماتِ) : من الإيمان إلى الكفر ، أو : من نور البيّنات إلى ظلمات
الشّبهات
الصفحه ٢٥٨ : جميع الكفار كفروا بعد
إقرارهم حين أشهدهم على أنفسهم ، (١) أو تمكنوا من الإيمان بالنّظر في الحجج
الصفحه ٤٥٣ : (لَسْتَ مِنْهُمْ فِي
شَيْءٍ) أي من السؤال عن تفرّقهم أو من عقابهم أو نهى عن قتالهم
ونسخ بآية السيف
الصفحه ٣٩٢ : ، ومنه الإيمان بي واتباع ديني (وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٢٨٣ : ليؤتي أحدكم علم الغيب فيطّلع على ما في القلوب من
إيمان وكفر (وَلكِنَّ اللهَ
يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ
الصفحه ١٨٦ : بعقاب ولا
كفّارة (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
بِما كَسَبَتْ) : قصدت (قُلُوبُكُمْ) من الأيمان ، وواطأت فيها
الصفحه ٦٥ : الطّاعة وترك المعصية ـ ، لاشتمالها
على أساس الأعمال القلبيّة ، وام العبادات البدنية والمالية من الايمان
الصفحه ٤٥٢ : التكليف (لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ
مِنْ قَبْلُ) صفة «نفسا» (أَوْ) لم تكن (كَسَبَتْ فِي
إِيمانِها خَيْراً) طاعة
الصفحه ٧٣ : عن جملة المؤمنين أبلغ من نفي إيمانهم في الماضي ، ولذا أكدّ النّفي
بالباء وأطلق الإيمان ، أي : ليسوا
الصفحه ٧٢ : وأظهروا الايمان ، وهم أخبث [من] (١) الكفرة ، لخلطهم بالكفر تمويها واستهزاء ، ولذلك طول في
وصف حالهم
الصفحه ٤٧٣ : ).
[٧٥] ـ (قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
مِنْ قَوْمِهِ) عن الإيمان به وقرأ «ابن عامر» «وقال