الصفحه ١٦٩ : (وَالْفِتْنَةُ) أي : البلاء الذي يحلّ بالإنسان ـ كالإخراج من الوطن ـ (أَشَدُّ) : أصعب (مِنَ الْقَتْلِ) أو : شركهم
الصفحه ١٢٦ : : خاصّة بكم ـ كما قلتم : (لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ
كانَ هُوداً) ـ (٤) (مِنْ دُونِ النَّاسِ
الصفحه ٤٢٢ : مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها) حال سقوطها وقبله وبعده (وَلا حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ١٥٠ : الَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْهُمْ) استثناء من النّاس ، أي : لئلا يكون حجّة لأحد من النّاس
إلّا المعاندين من اليهود
الصفحه ٢٠٩ : نفقتهم (كَمَثَلِ حَبَّةٍ) أو مثلهم كمثل باذر حبّة (أَنْبَتَتْ سَبْعَ
سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ
الصفحه ١٥٨ : »
ـ خبرا ـ (٢) (وَلكِنَّ الْبِرَّ) الذي يهتمّ به برّ (مَنْ آمَنَ) أو لكنّ ذا البرّ من آمن (بِاللهِ
الصفحه ٤٣٣ : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) الحيوان والنامي من النطف ، والبيض ، والحبّ والنوى (وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ
الصفحه ٢٢٧ : مَنْ يَشاءُ) كما أيّد أهل بدر (إِنَّ فِي ذلِكَ) التّقليل والتّكثير ونصر القليل على الكثير (لَعِبْرَةً
الصفحه ٣٥٠ : واستهزاء (وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً) ينقذهم منه.
[١٤٦] ـ (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا) من نفاقهم
الصفحه ٢٠١ : بمتّحد بي (وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ) : لم يذقه (فَإِنَّهُ مِنِّي
إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ) استثناء من «فمن شرب
الصفحه ٣٤١ : عَظِيماً) إذ ختم بك النّبوّة.
[١١٤] ـ (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ) من تناجيهم (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٢٠٤ : حقيقتهما وما خرج عنهما متمكنا فيهما (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) بيان لكبريائه
الصفحه ٣٥٣ : العلم ، ترجح أحد طرفيه أم لا (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا
اتِّباعَ الظَّنِ) استثناء منقطع ولكنهم
الصفحه ٤٤٥ : يتأتى
منه إلّا الشرك المأمور به الذي ليس له التفصي عنه (إِنِّي عامِلٌ) على ما أنا عليه من الإسلام
الصفحه ٣٤٦ :
فيما أملك فلا
تأخذني فيما تملك ولا أملك» (١)
(وَلَوْ حَرَصْتُمْ) على ذلك فلا تكلّفون منه إلّا ما