الصفحه ١٧٦ : الشيرازي فريد دهره وجوهرة عصره ، ثم
الاصولي المشهود له بالتفوق الملا كاظم الخراساني صاحب ( كفاية الاصول
الصفحه ٢٤٤ :
الاصول وهو ابن
ثلاث عشرة سنة ودرس على المرحوم آية الله السيد عبد الهادي الشيرازي ( كفاية
الاصول
الصفحه ١٣٥ : ، وفي رياض المدح والرثاء شعر من بعض ما
قال.
آثاره : منظومة
كفاية الاصول بكلا جزئيها ، و ( الشواهد
الصفحه ٦٥ : نضع
فيه كفا لنا بكف
لهف نفسي لساعة
منك لو ينفع
اللهف
الصفحه ٧٨ : ( سبحات القدس ) و ( تعليقة على
الكفاية ) للسيد الخونساري. ترجم له الخطيب الاديب صديقنا الشيخ سعيد آل ابي
الصفحه ٨١ : وآثرت
الحجابا
ارتك اذا انثنت
للحين كفا
تزين من أناملها
الخضابا
الصفحه ١٣٦ : وكفا
نادى أنا ابن
علي الطهر حيدرة
والموت احجم لما
صوته عرفا
دنا
الصفحه ٢٢٩ : في
تنكيد
هد صرح الضلال
اذ اعوز
الصحب بعزم كفاه
خفق البنود
قد
الصفحه ٦٢ : المعارف ، والذب والمحاماة عن نواميس الدين
وأصول السعادة ، الشريف من يخدم أمته خدمة تخلد ذكره وتوجب عليهم
الصفحه ١٩٨ : الحلي ومبادئ الفقه والاصول على الشيخ محمد حسين علوش والسيد محمد القزويني
، ثم انتقل الى النجف سنة ١٣٣٢
الصفحه ٢٠١ : الاحوال في علم الرجال ، وزهرة العوالم. نظم معالم
الاصول وطرايق الوصول الى علم الاصول ، ونصيحة الضال في
الصفحه ٢٢٣ : والشيخ عبد الحسين
الحلي والسيد هادي الميلاني والشيخ كاظم الشيرازي وغيرهم ، ثم حضر الخارج في الفقه
والاصول
الصفحه ٢٣٢ : البيت عليهمالسلام وقال : له منظومة في ( الامامة ) وأخرى في الاصول الخمسة
لم تتم ومنظومة في آداب الاكل
الصفحه ٢٣٩ : واعداد مواهبه فأقرأه القرآن وعلمه قواعد الخط
وأصول الاملاء وغرس في نفسه حب الفضيلة ثم درسه كثيرا من النحو
الصفحه ٣٠٤ : شيخ من شيوخ الادب وعالم حاز المرتبة العالية في فقهه ، وكتب في
الاصول كتابا اسماه تقريب الوصول ، شارك