الصفحه ٣٦٥ : بفعلاء. وهذا القول يدخل عليه ألّا يصرف أبناء وأسماء. وقال الفرّاء : أصل
شىء شيّئ مثل شيّع ، فجمع على
الصفحه ٣٦٢ :
٢٨ ـ بصيرة فى شوظ
وشوك وشوى وشيع
الشواظ : اللهب
الذى لا دخان معه.
والشّوك : ما
يدقّ رأسه من
الصفحه ١٤٣ : ، وهم الذين فسّرهم بما بعد. وقوله : (وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ)(٥) قيل : معناه : قرن كلّ شيعة بما
الصفحه ١٤٧ : خلف
(٤) فى الأصلين
والراغب : «عنه» ولا يجىء هذا مع «طريقته». وقد يكون الأصل : «طريقه» فيصح ما فى
الصفحه ٨٢ : على
أربعة أصول فيما يعامل به ربّه ، فيقول : إن أعطيتنى قبلت ، وإن منعتنى رضيت ، وإن
تركتنى عبدت ، وإن
الصفحه ٣١٠ :
وقوله : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى
بِهِ نُوحاً)(١) الآية ، إشارة إلى الأصول التى
الصفحه ٣٣٣ :
منه ؛ لأنّ الجهل قد يكون عدم العلم بالنّقيضين رأسا. وكل شكّ جهل ، وليس
كلّ جهل شكّا.
وأصله إمّا
الصفحه ٢٩٠ : ، شهد ، شهر ، شهق ، شهو ، شوب ، شيب ، شيخ ، شيد ، شور ،
شوظ ، شوك ، شيع ، شىء.
الصفحه ٥٥٥ : الشين
(٢٩٠ ـ ٣٦٥)
٢٨
ـ بصيرة فى شوظ شوك وشوى وشيع
٣٦٢
١ ـ بصيرة فى الشين
الصفحه ٣ :
وهى ترد على أوجه :
الأول : حرف من
حروف التهجّى ، (لثويّة) (١) مخرجها من أصول الأسنان قرب مخرج الثّا
الصفحه ٥٣٤ : أصول الأسنان جوار مخرج الذال ، يمدّ ويقصر ، ويذكّر
ويؤنّث. فعله من اللفيف المقرون ظيّيت ظاء حسنا وحسنة
الصفحه ٤١٤ : ، قيل
: هو الإبعاد فى الأرض ، سواء كان ذلك صعودا أو حدورا ، وأصله من الصّعود ، وهو
الذهاب إلى الأمكنة
الصفحه ٢١١ : حرمه وعياله ،
مستعار من
__________________
(١) فى الأصلين : «تصور ذلك الانفعال» وما أثبت عن الراغب
الصفحه ٤٤٩ :
المطر (١) ، وقيل : هو الغيم ذو المطر. وأصله صيوب فأبدل وأدغم. وقال ابن دريد :
أصله صويب (٢) ، على فعيل
الصفحه ٣٤ : : أشرف عليه.
وربّيت الولد فربا ، من هذا ، وقيل : أصله من المضاعف فقلب تخفيفا نحو تظنّيت
وتظننت.
والرّبا