الصفحه ١٨٩ :
إلّا إبليس. وقوله : (وَادْخُلُوا الْبابَ
سُجَّداً)(١) أى ركّعا ، وقيل : متذلّلين منقادين. وقيل
الصفحه ٣٨٨ :
٦ ـ بصيرة فى صحف وصخ
الصّحيفة :
الكتاب. والجمع : صحف وصحائف. وقال الليث : الصّحف جماعة الصّحيفة
الصفحه ٥٢٦ :
يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً)(٢) كناية عما يصرف إلى المهر والنّفقة.
طوى الصّحيفة
يطويها فاطّوى (٣) وانطوى
الصفحه ٤٢٠ : الميم ـ وهى المخدة. والنمارق : جمع نمرقة ،
وهى الطنفسة وهى كالسجادة.
(٦) كذا ، وجمع الفردوس الفراديس
الصفحه ٣٨٩ : تشبع الخمسة ، ثمّ المئكلة تشبع الرّجلين والثلاثة ، ثمّ الصّحيفة تشبع
الرّجل.
والصّاخّة :
شدّة (١) صوت
الصفحه ٤٠٦ : . وعلامة هذا الصادق ألّا يحتمل داعية يدعو إلى نقض عهد ، ولا يصبر
على صحبة ضدّ ، ولا يقعد عن الجدّ بحال
الصفحه ٨٠ : به
من نفسه ، فلا يتلقّى الهدى إلّا من مواقع كلماته ، ولا يحاكم إلّا إليه ، ولا
يحكّم عليه غيره ، ولا
الصفحه ١٥٢ :
إِلَّا
خَساراً)(١) ، (وَلا تَزِدِ
الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالاً)(٢) ، (إِلَّا خَساراً)(٣)
زيادة
الصفحه ٢٦٥ : والحرف. ولا يعرف الإنسان
الاسم فيكون عارفا مسمّاه إذا عرض عليه المسمّى إلّا إذا عرف ذاته ، ألا ترى أنّا
الصفحه ٣٦٤ : الإنسان قد يريد ألّا يموت ويأبى الله ذلك ، ومشيئته لا
تكون إلّا بعد مشيئته ، كقوله : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
الصفحه ٣٧٣ : أنّه ما يلقّى الأعمال الصّالحة وجزاءها إلّا أهل الصّبر ، كقوله : (وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللهِ خَيْرٌ لِمَنْ
الصفحه ٥٣٧ : لم تصل إليه الشمس :
ظلّ ، ولا يقال الفىء إلّا لما زال عنه الشمس. وقيل : الظلّ يكون بالغداة. والفى
الصفحه ٥٤٦ : فِي الْأَرْضِ)(٤) ، (أَلا يَظُنُّ
أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ)(٥) ، (وَظَنُّوا ما لَهُمْ
مِنْ
الصفحه ٣٠ :
الذى ربّاه ، والأول أليق بقوله.
ويجمع على
أرباب ، وكان من حقه ألّا يجمع إذ كان إطلاقه لا يتناول إلّا
الصفحه ٥٣ : فليس يراد به
إلّا الإحسان المجرّد دون الرّقة. وعلى هذا روى أنّ الرحمة من الله إنعام وإفضال ،
ومن