التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ)(١) وحكم النّصارى بالإنجيل وأحكامها (٢)(وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ)(٣) وحكم سيّد الأنبياء بما تضمّنه القرآن (وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ)(٤) والحكم الجاهلىّ الّذى طلبه الجهّال من أهل الكفر والطّغيان (أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ)(٥) والحكم الحقّ المنصوص فى القرآن (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً)(٦) والحكم الجزم البتّ فى شأن أهل النفاق والخذلان (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ)(٧) والحكم المقبول من المؤمنين بواسطة الإيمان ، المقابل بالتّذلل والتّواضع والإذعان (وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ)(٨) والحكم فى القيامة بين جميع الإنس والجانّ (إِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ)(٩) والحكم بين الرّجال والنّسوان (فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها)(١٠) وحكم بجزاء الصّيد على المحرم عند العدوان (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ)(١١) وحكم من الله بالحقّ إذا اختلف المختلفان (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ)(١٢) وحكم الكفّار فى دعوى مساواتهم مع أهل الإيمان (ساءَ ما يَحْكُمُونَ)(١٣)(ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ)(١٤) وحكم بتقديم الأرواح وتأخيرها من الرّحمن (وَاللهُ
__________________
(١) الآية ٤٣ سورة المائدة.
(٢) كذا فى الاصلين. وكأنه راعى فى الانجيل معنى الصحف أو الآيات فأنث.
(٣) الآية ٤٧ سورة المائدة.
(٤) الآية ٤٩ سورة المائدة.
(٥) الآية ٥٠ سورة المائدة.
(٦) الآية ٥٠ سورة المائدة.
(٧) الآية ٦٥ سورة النساء.
(٨) الآية ٤٨ سورة النور.
(٩) الآية ١٢٤ سورة النحل.
(١٠) الآية ٣٥ سورة النساء.
(١١) الآية ٩٥ سورة المائدة.
(١٢) الآية ١٠ سورة الشورى.
(١٣) الآية ١٣٦ سورة الأنعام ، وورد فى آيات أخرى.
(١٤) الآية ١٥٤ سورة الصافات ، والآية ٣٦ سورة القلم.