الصفحه ٢٠٧ :
ويستر المثالب (١) ، أو : يعفو عمّن يهفو ، أو : من يعطى العبد فوق الكفاية ،
ويكلّفه من الطاعة دون
الصفحه ٢٨٦ : نوادر
الأصول ، وقد تقدم الكلام عليه فى الشعراء (٢). وفى الآية اعتبار واستبصار ، وتنبيه للعاقل على عدم
الصفحه ٢٢ : غير طلب وتشوف ، وكان موافقا للسان الشرع ، جاز تناول
الكفاية منه ، مع الشكر وشهود المنّة. قال عمر بن
الصفحه ٧٦ : ـ أي : وهو الله ـ كفاه الله همّ دنياه ، ومن تشعبت به الهموم لم يبال
الله به فى أىّ أودية الدنيا هلك
الصفحه ٧٩ : ونفى لعدم كفايته تعالى على أبلغ وجه
وآكده ، كأنّ الكفاية بلغت من الظهور ما لا يقدر أحد على أن يتفوه
الصفحه ٩٧ : الدارين ، اليوم عصمة ، وغدا نعمة ،
واليوم عناية ، وغدا كفاية. ه.
(لا يَمَسُّهُمُ
السُّوءُ وَلا هُمْ
الصفحه ٢٠٨ :
، من ظن انفكاك لطف الله عن قدره فذلك لقصور نظره ، فمن لطفه سبحانه بخلقه : أنه
أعطاهم فوق الكفاية
الصفحه ٢١٧ : الكفاية ؛ لئلا
يشغلهم بذلك عن حضرته ، وفى الحديث : «إن الله يحمى عبده المؤمن ـ أي : مما يضره
الدنيا وغيرها
الصفحه ٢٥٣ : عن النّظر
فى أديانهم والفحص عن مللهم ، هل جاءت عبادة الأوثان قط فى ملة من ملل الأنبياء؟
وكفاه نظرا
الصفحه ٣٣٥ : كفاية
لتفريق ذات
البين فارتقب الدّهرا (٢). ه.
قلت
: وقد تقدم أن حرمة
الشيخ أوكد
الصفحه ٣٥٠ : الذي وعظتم به كفاية فى الموعظة ، أو تبليغ من
الرّسول ، أو منى إليك ، ومنك إلى العالمين. (فَهَلْ
الصفحه ٥٢٦ : ما فيه شفاء وكفاية. (فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)؟ إنكار ونفى للمتعظ على أبلغ وجه ، أي : فهل من متعظ يقبل
الصفحه ٤٠٤ : الظلمة
والمساوئ ، حتى يتطهر ويتصف بكمال المحاسن.
قال فى نوادر
الأصول ، لمّا تكلم على (وَأَلْزَمَهُمْ
الصفحه ١٩٨ : إلى الأصول أو الفروع ، فحكم ذلك إلى الله ، وقد
قال فى آية أخرى : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْ
الصفحه ٥٢٨ : نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) أي : أصول نخل منقلع من مغارسه ، وشبهوا بأعجاز النّخلة ،
وهى أصولها التي قطعت رؤوسها