من النار ، وأدخلته الجنّة ، وهى سورة تبارك ؛ وأحاديث ضعيفة : منها حديث أبىّ : وددت (١) أنّ (تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ) فى قلب كلّ مؤمن ، وحديث : إنّ فى القرآن سورة تجادل عن صاحبها يوم القيامة خصماءه ، وهى الواقية : تقيه من شدائد القيامة ، وهى الدّافعة : تدفع عنه بلوى الدّنيا ، وهى المانعة : تمنع عن قارئها عذاب القبر ، فلا يؤذيه منكر ونكير ؛ وحديث علىّ : يا علىّ من قرأها جاء يوم القيامة راكبا على أجنحة الملائكة ، ووجهه فى الحسن كوجه يوسف الصّدّيق ، وله بكلّ آية قرأها مثل ثواب شعيب النبىّ صلىاللهعليهوسلم.
__________________
(١) رواه الحاكم فى المستدرك عن ابن عباس كنز العمال ١ / ١٤٥.