الصفحه ٢١٢ : النّفس آناً فآنا ومن إشراقات متعدّدة واحدا بعد واحد ، إلّا
أنّا نرى واحدا في الظاهر ، فكذلك قدرة العبد
الصفحه ١٦١ : الوجدان ذات مبهمة من جميع الجهات
إلّا جهة قيام المبدأ به ، ويكون مرادفا ل «ما» الموصولة و «الّذي» ، حيث
الصفحه ٢٦٧ :
غرضه ولم يبيّنه ،
فليس له أن يعاقب العبد بتركه ، لأنّه بلا بيان ولا برهان ، فالعقل لا يحكم إلّا
الصفحه ٢٩٥ :
هو : عدم تحقّق
الامتثال والانزجار عقلا إلّا بعدم تحقّقه في زمان من الأزمنة ولو مرّة واحدة ، إذ
الصفحه ٨ : بين المقولات التسع
العرضية ، وإلّا لم تكن المقولات بمقولات ، بل مقولة واحدة.
ومن جميع ما ذكرنا
ظهر
الصفحه ١٩٣ : : معنى الأمر ـ كما عرفت ـ ليس إلّا
إظهار الإرادة والميل وإبراز الشوق الصادر من العالي بعنوان المولوية
الصفحه ٢٥٤ :
بأمرين تعلّق أحدهما بذات الصوم والآخر بالطهارة قبل الفجر ، وبذلك يصل إلى غرضه ،
ولا طريق له إلّا هو
الصفحه ٢٥٦ : أنّه بالضرورة لا يكون في المقام إلّا ثواب واحد مع
الموافقة بإتيانها بداعي أمرها وعقاب واحد مع عدم
الصفحه ٢٧٣ : الحسن الفعلي كذلك لا بدّ فيه
من الحسن الفاعلي بأن يتّصف صدوره عن الفاعل ، بالحسن ، وذلك لا يكون إلّا في
الصفحه ٢٤ :
الوضع ، وإلّا يلزم الترجيح بلا مرجّح ، فهو وإن كان محتملا ممكنا سيّما إذا كان
الواضع هو الله تعالى
الصفحه ٤٢ : «زيد» و «دار» إلّا بلفظة «في» و «لام» إذ كلّما ازداد اسما بينهما ازداد
بعدا ، كما ترى أنّ قولنا : «زيد
الصفحه ٥٥ :
قيام زيد ، وحينئذ
إذا تحقّق القصد منه واقعا فصدق وإلّا فكذب ، بل غرضنا أنّ قول المتكلّم : «زيد
الصفحه ٨٥ : إلّا الأوحدي من الناس.
الوجه الثاني : ما أفاده بعض المحقّقين (١) من أنّ الجامع الماهوي وإن كان لا
الصفحه ٩٣ : في الخارج ، بل ليس في الخارج إلّا وجود واحد.
والمركّب
الاعتباري : ما كان لكلّ جزء منه وجود ممتاز عن
الصفحه ١٢٣ : ، وقد مرّ عدم
تمامية هذا المبنى ، وأنّ الاستعمال ليس إلّا مجرّد جعل اللفظ علامة للمعنى ، وإذا
كان علامة