وكانت وفاته بالكوفة آخر شعبان سنة ١٣٤١ ه. وله أراجيز ومنظومات عديدة في الفقه كالطهارة وأحكام الأموات وغير ذلك ذكرها الشيخ آغا بزرك في ( الذريعة ) وقد جمع ديوان أخيه السيد جعفر المطبوع في صيدا ـ لبنان سنة ١٣٣١ ه. ورثاه بقصيدتين مطلع الاولى :
ببينك لا
بالماضيات القواضب |
|
أبنت فؤادي بل
أقمت نوادبي |
ومطلع الثانية :
مضيت وخلّفت
القذا بمحاجري |
|
وأججت نيران
الأسى بضمائري |
ترجم له الخاقاني في شعراء الغري وذكر ألواناً من شعره ونثره ومراسلاته وأدبياته.