الصفحه ٣٢٥ :
قوله : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٢٨٤ : فقعد في بيته. فافتقده رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فسأل عنه ، فقال سعد : يا رسول الله ، توفّي ابنه
الصفحه ٣١٢ :
مِيثاقاً
غَلِيظاً) (٧) : أي بتبليغ
الرسالة.
وبعضهم يقول : وأن
تعلموا أن محمدا رسول الله
الصفحه ٣١٤ :
وَرَسُولُهُ
وَما زادَهُمْ إِلَّا إِيماناً وَتَسْلِيماً) (٢٢) [الأحزاب :
٢٢]. وأنزل الله : (يا
الصفحه ١٦٥ :
عليه لم يجئ معه
إلى النبيّ ، فأنزل الله : (وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
الصفحه ١٧٤ :
يَسْتَأْذِنُوهُ)
: أي يستأذنوا
الرسول عليهالسلام. (إِنَّ الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ
الصفحه ٣١٨ : .
قوله : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ
الصفحه ٣٨٧ : يَنْبَغِي لَهُ)
: أي أن يكون شاعرا
ولا يروي الشعر.
ذكروا عن عائشة
أنّها قالت : لم يتكلّم رسول الله
الصفحه ١٥٠ :
فأرسل إليه عمر
فقال له : ما ردّك عن بابنا؟ قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : من
الصفحه ١٦٤ :
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : اطلبوا إجابة الدعاء عند ثلاثة مواضع : عند إقامة
الصفحه ١٦٦ : تَعْمَلُونَ) (٥٣).
قوله : (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) : أي في كلّ ما تعبّدكم به فأكملوه
الصفحه ١٤٢ : ) (٤) : أي العاصون
، وليس بفسق الشرك ، ولكن فسق النفاق. وهي كبيرة من الكبائر الموبقات.
ذكروا أنّ رسول
الله
الصفحه ١٥٥ : الأيامى] (١).
ذكروا عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنّه نهى عن التبتّل. [والتبتّل فعل] التي تقيم من
الصفحه ٣٣٠ :
أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ) أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لّما تزوّج أسماء بنت النعمان الكنديّة (٣) ، وكانت من
الصفحه ٣٣٥ :
ذكروا عن الحسن
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أكثروا عليّ الصلاة يوم الجمعة